الأستاذ حمدان العويضي رجل ينقلك إلى زمن الطيبين.
نعم انه رجل تنتقل معه لذلك الزمن الجميل زمن القلوب البيضاء النقيه والوجوه الباسمة المشرقه . رجل ينبض حباً ويتدفق عطاء وابداعاً ويفيض بالتواضع والرقي . يستقبلك بابتسامته المشرقة ويودعك بدعواته الطيبه ... يحضر مبكرا ليستقبل أبناءه الصغار فيطبع على جبين كل منهم قبلة طاهرة يشعر معها هذا الصغير بالأمان ويبدأ يومه بسعادة تمﻷ جوانب قلبه الصغير .
يسعى إليه هذا الصغير كل صباح ليروي من هذا النهر المتدفق حنانا وحبا ظمأ قلبه الذي قد يكون فاقدا لذلك داخل أسرته .
يقف هذا الرجل في الصباح الباكر وفي وقت انصراف الطلاب رغم حرارة الجو أحياناً يقف منظماً لعمليه سير السيارات ومرورها حرصا على أبنائه الطلاب في دخولهم وخروجهم .
أقام ورعى برامج كثيرة متنوعه تنمي وتغرس في نفوس الأبناء اسمى القيم وأرقى المعاني وقام على تنمية شخصياته ليكونوا أطفالا بصفات رجال .
جعل منهم متصدقين أمناء متبرعين تجار كرماء أقوياء شجعان كل هذه الصفات وأكثر.. صفات لو أنفق آبائهم أموالاً طائلة ليكتسبها أبناؤهم لما استطاعوا .
غرس في قلوب الأطفال الأبرياء حبه بعفوية وتلقائية جعلت طفلي يوماً عندما عرضت عليه الإنتقال إلى مدرسة أخرى يقول بكل براءة ( ممكن أروح هذي المدرسة إذا نقل الأستاذ حمدان لها )
هكذا غرس حبا نقيا عرفته هذه القلوب الصغيرة النقيه فبادلته حبا هو الأنقى والأطهر حب هؤلاء الصغار فهي قلوب لاتزال خالية من كل مؤثرات الحياة وتغيراتها . هنيئا له تلك المحبة وهو لها أهل .. وكم أنا فخور بأن إبني ممن حظي برعايته واهتمامه . من تحدثت عنه هو الأستاذ حمدان العويضي مدير عام مدارس الأقصى الأهلية فهو رجل عندما أراه انتقل تلقائيا إلى زمن الطيبين الانقياء فهو لذلك الزمن رمز بصفاته الجميلة الراقيه وقلبه الممتليء عطفاً وحباً وحناناً
يسعى إليه هذا الصغير كل صباح ليروي من هذا النهر المتدفق حنانا وحبا ظمأ قلبه الذي قد يكون فاقدا لذلك داخل أسرته .
يقف هذا الرجل في الصباح الباكر وفي وقت انصراف الطلاب رغم حرارة الجو أحياناً يقف منظماً لعمليه سير السيارات ومرورها حرصا على أبنائه الطلاب في دخولهم وخروجهم .
أقام ورعى برامج كثيرة متنوعه تنمي وتغرس في نفوس الأبناء اسمى القيم وأرقى المعاني وقام على تنمية شخصياته ليكونوا أطفالا بصفات رجال .
جعل منهم متصدقين أمناء متبرعين تجار كرماء أقوياء شجعان كل هذه الصفات وأكثر.. صفات لو أنفق آبائهم أموالاً طائلة ليكتسبها أبناؤهم لما استطاعوا .
غرس في قلوب الأطفال الأبرياء حبه بعفوية وتلقائية جعلت طفلي يوماً عندما عرضت عليه الإنتقال إلى مدرسة أخرى يقول بكل براءة ( ممكن أروح هذي المدرسة إذا نقل الأستاذ حمدان لها )
هكذا غرس حبا نقيا عرفته هذه القلوب الصغيرة النقيه فبادلته حبا هو الأنقى والأطهر حب هؤلاء الصغار فهي قلوب لاتزال خالية من كل مؤثرات الحياة وتغيراتها . هنيئا له تلك المحبة وهو لها أهل .. وكم أنا فخور بأن إبني ممن حظي برعايته واهتمامه . من تحدثت عنه هو الأستاذ حمدان العويضي مدير عام مدارس الأقصى الأهلية فهو رجل عندما أراه انتقل تلقائيا إلى زمن الطيبين الانقياء فهو لذلك الزمن رمز بصفاته الجميلة الراقيه وقلبه الممتليء عطفاً وحباً وحناناً