كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
اسماء المهري
هل تستطيع في يوم تستغني عن الجوال؟؟ عن برامج التواصل ؟
الكل او الأغلبية يقول لا طبعا
أصبح لدينا إدمان غير طبيعي ,, و أكثر شيء في تجمعات الأهل و الأصحاب .
التجمعات اصبحت عباره عن الجلسة على الأجهزة ترى المجلس كله على الجولات لا احد يعرف عن الآخر شيء
شيء ممل وبازدياد ,,تواصلنا مع بعض أصبح عبر البرامج من غير أي تعابير ولا حتى شعور
أصبحنا بعيدين عن بعض رغم قربنا إلا انها لم تقربنا لبعض و نسبة كبيرة من الناس لا تستطيع أن تمشي الا ومعها على الأقل جهازين أصبحوا في هوس تجميع الأجهزة.
أصبحنا لا نستطيع عمل أي شيء من غيرها ولو لا سمح الله تعطلت تتعطل جميع أشغالنا .
شخص وصف حالته في الادمان على الجوال وتقدمها قائلا :
من شدة إدماني لا أدخل الحمام (أكرمكم الله) إلا وجوالي معي
هناك دراسة علمية أثبتت 40% من الناس لا يستطيعوا أن يدخلوا الحمام (أعزكم الله) الا وجوالاتهم معهم
ودراسة علمية أيضاً اثبتت أن أغلب الناس يتمتعون بنوم أفضل اذا كانت جولاتهم بجانبهم
استطلاع قام بعمله الأستاذ أحمد الجبرين وهو مهندس اتصالات مهتم بالشبكات الاجتماعية و التسويق التقنية واستثماراتها السياسية, مؤسس ومدير عام شركة smaatCo شارك بالاستطلاع 4700 مشارك .
وكان سؤال الاستطلاع
هل نحن مدمني جوالات وكم ساعة تقضيها على الجوالات يوميا؟
فجاءت الاجابات :
أقل من3 ساعات
من 3 الى 5 ساعات
من 5الى 8 ساعات
من 8 ساعات و اكثر
وكانت نسبة الاستطلاع :
حققتى نسب جداً عالية تهدد بخطر اجتماعي وادمان جماعي
فقط عند جلوسك على الجوال أكثر من 5 ساعات فأنت معرض أن تكون مدمن رسمياً للجوالات
هل أنا مدمن أو أنت مدمن .؟؟
الاجابة هنا تعتمد على عدة أسئلة تطرحها على نفسك
1_هل أنا من الأشخاص الذين عندما يستيقظوا من النوم يمسكوا جوالهم مباشرة ؟
2_هل أنا من الأشخاص الذين كل نصف ساعة يشيكوا على جوالهم؟
3_هل أنا من الأشخاص الذين لا يسطيعون النوم بعيد عن جوالاتهم ؟
4_هل أنا من الأشخاص الذين يجلسوا على جوالهم أكثر من 5 ساعات يومياً ؟
5_هل أنا من الأشخاص الذين لا يتركون جوالهم في الإجتماعات العائلية؟
اذا كنت من الأشخاص الذين تتحدث عنهم الأسئلة تستطيع أن تقول عن نفسك أنك معرض للإدمان أو من الممكن أن تكون مدمن وأنت لاتعلم بإدمانك
حتى وإن كان جوابك " استخدمه لعمل أو مهمة محددة " فأكثر من 10 ساعات استخدام للجوال هنا يعتبر إدمان
برأيكم هل نستطيع أن نحد من هذا الإدمان ولو بشيء بسيط ؟
كان لأحمد الجبرين جواب لهذا السؤال قائلاً عن تجربته " أنه كان يستخدم الجوال أكثر من عشر ساعات يومياً وخاصة يوم الأحد لا يعرف لماذا وقد يكون السبب كونه بداية دوامات أو ماشابه ذلك ، ولكن كيف حد أحمد الجبرين من إدمانه الجوال حتى لايقع في هاوية الإدمان ؟
قال إنه أصبح يتجنب الجوال عندما لايكون بحاجته وأصبح يشحنه بعيداً عن رأسه أثناء النوم
وعند العمل على اللابتوب للقيام بأعماله يقوم بحدف مواقع التواصل الاجتماعى من جواله حتى لا ينشغل بها .
وذكر أيضاً " يوجد كلمة من 4 أحرف هي (اصمل) هذه الكلمة يجب أن تكون شعار لجميع الناس الذين يريدون أن يتحدوا أنفسهم .
طفولتنا كانت عبارة عن افلام كرتون وكورة وألعاب حرفية طفولة الأجيال الآن عبارة عن أجهزة آيباد و بلايستيشن واكس بوكس وتعددت الاسماء والعلة واحدة للأسف .
السمنة أصبحت في تزايد و آلآم المفاصل وخاصة اليدين و ضعف النظر وغيره الكثير من الأمراض عدد ولا حرج وكل ذلك يندرج تحت مسمى إدمان الجولات وغيرها.
الأجهزة الهدف منها الاستفادة وليس الوصول لمرحلة الإدمان الذي ربما بعدها يكون صعب العلاج منه.
هده هي قضيتي وقضية عالم بأكمله فهل من مفكر " يصمل " حتى لايقع ضحية الإدمان ؟
هل تستطيع في يوم تستغني عن الجوال؟؟ عن برامج التواصل ؟
الكل او الأغلبية يقول لا طبعا
أصبح لدينا إدمان غير طبيعي ,, و أكثر شيء في تجمعات الأهل و الأصحاب .
التجمعات اصبحت عباره عن الجلسة على الأجهزة ترى المجلس كله على الجولات لا احد يعرف عن الآخر شيء
شيء ممل وبازدياد ,,تواصلنا مع بعض أصبح عبر البرامج من غير أي تعابير ولا حتى شعور
أصبحنا بعيدين عن بعض رغم قربنا إلا انها لم تقربنا لبعض و نسبة كبيرة من الناس لا تستطيع أن تمشي الا ومعها على الأقل جهازين أصبحوا في هوس تجميع الأجهزة.
أصبحنا لا نستطيع عمل أي شيء من غيرها ولو لا سمح الله تعطلت تتعطل جميع أشغالنا .
شخص وصف حالته في الادمان على الجوال وتقدمها قائلا :
من شدة إدماني لا أدخل الحمام (أكرمكم الله) إلا وجوالي معي
هناك دراسة علمية أثبتت 40% من الناس لا يستطيعوا أن يدخلوا الحمام (أعزكم الله) الا وجوالاتهم معهم
ودراسة علمية أيضاً اثبتت أن أغلب الناس يتمتعون بنوم أفضل اذا كانت جولاتهم بجانبهم
استطلاع قام بعمله الأستاذ أحمد الجبرين وهو مهندس اتصالات مهتم بالشبكات الاجتماعية و التسويق التقنية واستثماراتها السياسية, مؤسس ومدير عام شركة smaatCo شارك بالاستطلاع 4700 مشارك .
وكان سؤال الاستطلاع
هل نحن مدمني جوالات وكم ساعة تقضيها على الجوالات يوميا؟
فجاءت الاجابات :
أقل من3 ساعات
من 3 الى 5 ساعات
من 5الى 8 ساعات
من 8 ساعات و اكثر
وكانت نسبة الاستطلاع :
حققتى نسب جداً عالية تهدد بخطر اجتماعي وادمان جماعي
فقط عند جلوسك على الجوال أكثر من 5 ساعات فأنت معرض أن تكون مدمن رسمياً للجوالات
هل أنا مدمن أو أنت مدمن .؟؟
الاجابة هنا تعتمد على عدة أسئلة تطرحها على نفسك
1_هل أنا من الأشخاص الذين عندما يستيقظوا من النوم يمسكوا جوالهم مباشرة ؟
2_هل أنا من الأشخاص الذين كل نصف ساعة يشيكوا على جوالهم؟
3_هل أنا من الأشخاص الذين لا يسطيعون النوم بعيد عن جوالاتهم ؟
4_هل أنا من الأشخاص الذين يجلسوا على جوالهم أكثر من 5 ساعات يومياً ؟
5_هل أنا من الأشخاص الذين لا يتركون جوالهم في الإجتماعات العائلية؟
اذا كنت من الأشخاص الذين تتحدث عنهم الأسئلة تستطيع أن تقول عن نفسك أنك معرض للإدمان أو من الممكن أن تكون مدمن وأنت لاتعلم بإدمانك
حتى وإن كان جوابك " استخدمه لعمل أو مهمة محددة " فأكثر من 10 ساعات استخدام للجوال هنا يعتبر إدمان
برأيكم هل نستطيع أن نحد من هذا الإدمان ولو بشيء بسيط ؟
كان لأحمد الجبرين جواب لهذا السؤال قائلاً عن تجربته " أنه كان يستخدم الجوال أكثر من عشر ساعات يومياً وخاصة يوم الأحد لا يعرف لماذا وقد يكون السبب كونه بداية دوامات أو ماشابه ذلك ، ولكن كيف حد أحمد الجبرين من إدمانه الجوال حتى لايقع في هاوية الإدمان ؟
قال إنه أصبح يتجنب الجوال عندما لايكون بحاجته وأصبح يشحنه بعيداً عن رأسه أثناء النوم
وعند العمل على اللابتوب للقيام بأعماله يقوم بحدف مواقع التواصل الاجتماعى من جواله حتى لا ينشغل بها .
وذكر أيضاً " يوجد كلمة من 4 أحرف هي (اصمل) هذه الكلمة يجب أن تكون شعار لجميع الناس الذين يريدون أن يتحدوا أنفسهم .
طفولتنا كانت عبارة عن افلام كرتون وكورة وألعاب حرفية طفولة الأجيال الآن عبارة عن أجهزة آيباد و بلايستيشن واكس بوكس وتعددت الاسماء والعلة واحدة للأسف .
السمنة أصبحت في تزايد و آلآم المفاصل وخاصة اليدين و ضعف النظر وغيره الكثير من الأمراض عدد ولا حرج وكل ذلك يندرج تحت مسمى إدمان الجولات وغيرها.
الأجهزة الهدف منها الاستفادة وليس الوصول لمرحلة الإدمان الذي ربما بعدها يكون صعب العلاج منه.
هده هي قضيتي وقضية عالم بأكمله فهل من مفكر " يصمل " حتى لايقع ضحية الإدمان ؟
