الأستاذة فتحية منديلى
هي ظاهرة فسيولوجية تحركها ديناميكية وجدانية تبث خلالها استجابات انفعالية* لمواقف واقعية تعبر عما يدور حول الإنسان* من أجواء خارجية أو أحداث جانبية ،مركزها وسط خلايا الكيان* ومقرها في بؤرة شعور الإنسان مرهفة لدرجة الإمعان وتتحكم إلزاماً بتصرفات الإنسان تحمل بين طياتها جم من معاني الإدلال، ولطالما إعتقد العلماء والمفكرون أنه بالإمكان تقسيم المشاعر إلى سبعة أقسام وكل قسم منها يكون دافع أساسي لسلوك الإنسان تبدو بإنفعالات لاشعورية بصورة أنماط وملامح استفهامية تبعث من الشعور بتجسيد مختلف الظهور بشكل : خوف، غضب حزن، فرح، وأحياناً أخرى بصور مخالفة تبدي* قرفاً (أو دهشة) وتعجب أو فجعة وتردد، ويصاحب المشاعر تعبير في ملامح الوجه وفي بعض الأحيان، فقد يسبق المشاعر تعابير في ملامح الوجه ؛ هي في مجملها شعور معلن تمتاز بالشفافية المتناهية والرقة المتعالية تصقل بالحب وتدعم بالود وتخدش بالعنف وتجرح بالزجر؛ هيهات هيهات من يمتلك حق رعايتها ويتمكن من مدارتها متحاشياً خدشها وموارياً جرحها ومبعداً قهرها، فعلاقتها بتكوين شخصية الإنسان جداً وطيدة وتأثيرها على السلوك حقاً أكيدة ،
فالسؤال الذي يطرح نفسه وضحاً:***
س/ إلى أي مدى تتأثر المشاعر بتصرفات الإنسان شخصاً* ؟**
ج /* فألإجابة على هذا التساؤول محيرة لما يحتويه من معلومات مثيرة تشد الإنتباه لإيضاحه معلومات جديدة وتفسيره بيانات جديرة* لما نتعرف عليه* وللوهلة الأولى أن المشاعر ترتبط بسلوك المرء بدرجة كبيرة إذ* أن لجرحها تأثير نفسي وأثر سلبي على المباديء الأخلاقية والحياة الإجتماعية ، فالمشاعر المرهفة المودعة في الإنسان حساً تؤثر في تصرفاته سيراً، إذ عطبت إنهار وإذا خدشت إحتار وإذا جرحت توانى وإذ كشطت توارى* لما تخلقه من ذهول وما تحدثه من فتور، وما تسببه للدورة الدموية وقفاً وللأعضاء الجسمية شل حركاً، دونما إنذار سبقاً بما تنشئه من صدمة نفسية وزجرة عصبية قد تؤدي أحياناً إلى الوفاة فجاءً ، وتلكم هي نتائج حتمية لما أكتشفه الطب الحديث علماً؛ أن اﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺠﺎﺭﺣﺔ ﺗﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻣﺎﻍ ﺟﺮﻭﺣﺎً عميقة ، ﺗﻤﻴﺖ العديد من الخلايا، ﻣﺴﺒﺒﺔ ﻧﻮﻋﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻄﺐ ﻓﻲ التفكير وتدمير للتعبير ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭﺡ ﺁلم نفسي ووهن جسدي ﻭﺇﺣﺒﺎﻃ معنوي ويأس من الحياة ، ﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﻓﻘﻂ ﺑﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍً ماﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﺸﺨﺺ إلى شخص فاشل وغير منتج لما يصيبه من وعكة نفسية ونكسة عقلية للحركة الدماغية، فاﻟﺠﺎﺭﺣﻮﻥ كثر بسبب ألفاظهم المسيئة وكلماتهم البذيئة وهم على فئات مختلفة ﻣﻨﻬﻢ :*
- ﺍﻷ*ﺑﻮﻳﻦ يجرحون ﻃﻔﻠﻬﻢ ﻓﻲﻟﺤﻈﺔ ﻏﻀب ويتعمدون إهانته ﻭﻳﺴﻤﻌﻮنه ﻭﺍﺑﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺘﺎﻳﻢ بالزجر ﻭﺍﻟﺴﺒﺎﺏ* ولم يمنحوه فرصة الدفاع عن نفسه أو التعبير عن مشاعره ينفس فيه ماأمتلأ به الحقد في صدره ؛ ﺛﻢ بعد ذلك ﻳﺘﺴﺎﺀﻟﻮﻥ :*
س/ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻃﻔﻠﻨﺎ ﻏﺒﻲ ﻭﺃﻗﻞ ﺗﻔﻮﻗﺎً ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻵ*ﺧﺮﻳﻦ؟ فعلاً إنه تساؤولاً إستنكاري متجاهلين فيه* مافعلوه بطفلهم متناسين أنهم هم من رموا به حتفاً وهم من أوصلوه إلى هذا المصير صفتاً ، فالطفل في هذه السن يحتاج إلى إدلال وتحفيز دون توبيخ وإرشاد دون تجريح لينشأ واثقاً بخطاه* بروح معنوية مرفوعة بعلاه
**
-* ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺍﻟﻐﺎﺿﺐ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﻜﺪ ﻳﺠﺮﺡ ﺯﻭﺟﺘﻪ ، ﺛﻢ ﻳﺘﺴﺎﺀﻝ ﺑﻜﻞ ﺑﺮﻭﺩ رأياً وبكل هدوء نفساً :
س / ﻟﻢٓ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺷﺎﺣﺒﺔ ﻭﺑﻠﻴﺪﺓ ، ﻭﻻ* ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻭﻻ* ﺗﺘﻔﺎﻋﻞ ﺑﺨﻔﺔ ﻛﻤﺎ ﺗﻔﻌﻞ اﻟﺰﻭﺟﺎﺕالأخريات؟** ويعد* تساؤول الزوج هنا أيضاً استنكاري دونما علم منه أن* ماتخيله في زوجته من صفات في زوجته والتي لربما تكون مذعومة منه* لم ينجم إلا نتيجة تعامله بأسلوبه الجاف*** وألفاظ البذيئة التي ينبذها بها؛* فياليتك أيها الزوج الفاهم تنأى بمحدوية إلمامك ديمقراطية الحياة الزوجية المستقرة المطلوب منك درايتها لتتمكن تسيير أمورك بإستقراطية وعقلانية دونما تعسفية لتهدأ نفسياً وتستقر أسرياً.***
-* ﺍﻷ*ﺧﺖ ﺗﺠﺮﺡ ﺃﺧﺘﻬﺎ ﺃﻭ ﺍﻷ*ﺥ يجرح ﺃﺧﺘﻪ ﻭقد ﻳﺴﺒب هذا الجرح* ﻟﺒﻌﻀﻬﻢ البعض ﺁﻻ*ﻣﺎً ﻧﻔﺴﻴﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ وجراح عميقة ﻭﺧﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ مميتة وإحباطات جسيمة، دونما أدنى علم من كل منهما أن بفعلهم أضاعوا ورائهم متعة الأخوة الدنيوية الصادقة والروابط الأخوية الرائعة التي قد لا نعيشها إلا في هذه الدنيا الراحلة، فلاتحرم نفسك أيها المرء عطف الأخوة النادرة والصحبة الصادقة والمودة* الحانية التي لابد* تكنها لأخيك في الفترة الزمنية المحددة التي تعيشها عمرك في هذه الحياة القاضية* ﻛﻦ ﺟﻤﻴﻼ*ً ﻭﺍﻧﻄﻖ ﺟﻤﻴﻼ*ً ﺃﻭﺗﺠﻤﻞ ﺑﺎﻟﺴﻜﻮﺕ ﻭﺭﻓقاً ﺑﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻵ*ﺧﺮﻳﻦ فلا يبقى بعد رحيلك سوى الذكرى الجميلة ، ﻭالكلمة الطيبة* ﺗﻐﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﺍﻵ*ﺧﺮﻳﻦ فيك وتجعلهم يعجبون بيك،* فقد أثبتت الدراسات أن الكلام الطيب الذي يسمعه الانسان يمنحه نظام مناعة أعلى، ولذلك أخبرنا النبي علي أفضل الصلاة والسلام ( أن الكلمة الطيبة صدقة )**
ﻻ تؤذي أحد وﻻ تجرح أحد وكن شيئا جميلاً ﻻ ينساه أحد ، اللهم لا تجعلني وجعاً لأحد بل اجعلني جميل القلب لا ينساه أحداً، ﻭﺇﺫﺍ ﮔﺎﻥ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻳﺠﺬﺏ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ فاﻷ*ﺧﻼ*ﻕ الحميدة ﺗﻤﻠﻚﺍﻟﻘﻠﻮﺏ والكلمة الطيبة تأسر النفوس ، ربي سخرنا لكل حُسنة تجزى ووارنا عن كل مسيئة تبلى ووفقنا لما فيه صلاح يعدل ويسرنا لكل وفلاح يجزل .******
*********
*****************
هي ظاهرة فسيولوجية تحركها ديناميكية وجدانية تبث خلالها استجابات انفعالية* لمواقف واقعية تعبر عما يدور حول الإنسان* من أجواء خارجية أو أحداث جانبية ،مركزها وسط خلايا الكيان* ومقرها في بؤرة شعور الإنسان مرهفة لدرجة الإمعان وتتحكم إلزاماً بتصرفات الإنسان تحمل بين طياتها جم من معاني الإدلال، ولطالما إعتقد العلماء والمفكرون أنه بالإمكان تقسيم المشاعر إلى سبعة أقسام وكل قسم منها يكون دافع أساسي لسلوك الإنسان تبدو بإنفعالات لاشعورية بصورة أنماط وملامح استفهامية تبعث من الشعور بتجسيد مختلف الظهور بشكل : خوف، غضب حزن، فرح، وأحياناً أخرى بصور مخالفة تبدي* قرفاً (أو دهشة) وتعجب أو فجعة وتردد، ويصاحب المشاعر تعبير في ملامح الوجه وفي بعض الأحيان، فقد يسبق المشاعر تعابير في ملامح الوجه ؛ هي في مجملها شعور معلن تمتاز بالشفافية المتناهية والرقة المتعالية تصقل بالحب وتدعم بالود وتخدش بالعنف وتجرح بالزجر؛ هيهات هيهات من يمتلك حق رعايتها ويتمكن من مدارتها متحاشياً خدشها وموارياً جرحها ومبعداً قهرها، فعلاقتها بتكوين شخصية الإنسان جداً وطيدة وتأثيرها على السلوك حقاً أكيدة ،
فالسؤال الذي يطرح نفسه وضحاً:***
س/ إلى أي مدى تتأثر المشاعر بتصرفات الإنسان شخصاً* ؟**
ج /* فألإجابة على هذا التساؤول محيرة لما يحتويه من معلومات مثيرة تشد الإنتباه لإيضاحه معلومات جديدة وتفسيره بيانات جديرة* لما نتعرف عليه* وللوهلة الأولى أن المشاعر ترتبط بسلوك المرء بدرجة كبيرة إذ* أن لجرحها تأثير نفسي وأثر سلبي على المباديء الأخلاقية والحياة الإجتماعية ، فالمشاعر المرهفة المودعة في الإنسان حساً تؤثر في تصرفاته سيراً، إذ عطبت إنهار وإذا خدشت إحتار وإذا جرحت توانى وإذ كشطت توارى* لما تخلقه من ذهول وما تحدثه من فتور، وما تسببه للدورة الدموية وقفاً وللأعضاء الجسمية شل حركاً، دونما إنذار سبقاً بما تنشئه من صدمة نفسية وزجرة عصبية قد تؤدي أحياناً إلى الوفاة فجاءً ، وتلكم هي نتائج حتمية لما أكتشفه الطب الحديث علماً؛ أن اﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺠﺎﺭﺣﺔ ﺗﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻣﺎﻍ ﺟﺮﻭﺣﺎً عميقة ، ﺗﻤﻴﺖ العديد من الخلايا، ﻣﺴﺒﺒﺔ ﻧﻮﻋﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻄﺐ ﻓﻲ التفكير وتدمير للتعبير ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭﺡ ﺁلم نفسي ووهن جسدي ﻭﺇﺣﺒﺎﻃ معنوي ويأس من الحياة ، ﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﻓﻘﻂ ﺑﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍً ماﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﺸﺨﺺ إلى شخص فاشل وغير منتج لما يصيبه من وعكة نفسية ونكسة عقلية للحركة الدماغية، فاﻟﺠﺎﺭﺣﻮﻥ كثر بسبب ألفاظهم المسيئة وكلماتهم البذيئة وهم على فئات مختلفة ﻣﻨﻬﻢ :*
- ﺍﻷ*ﺑﻮﻳﻦ يجرحون ﻃﻔﻠﻬﻢ ﻓﻲﻟﺤﻈﺔ ﻏﻀب ويتعمدون إهانته ﻭﻳﺴﻤﻌﻮنه ﻭﺍﺑﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺘﺎﻳﻢ بالزجر ﻭﺍﻟﺴﺒﺎﺏ* ولم يمنحوه فرصة الدفاع عن نفسه أو التعبير عن مشاعره ينفس فيه ماأمتلأ به الحقد في صدره ؛ ﺛﻢ بعد ذلك ﻳﺘﺴﺎﺀﻟﻮﻥ :*
س/ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻃﻔﻠﻨﺎ ﻏﺒﻲ ﻭﺃﻗﻞ ﺗﻔﻮﻗﺎً ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻵ*ﺧﺮﻳﻦ؟ فعلاً إنه تساؤولاً إستنكاري متجاهلين فيه* مافعلوه بطفلهم متناسين أنهم هم من رموا به حتفاً وهم من أوصلوه إلى هذا المصير صفتاً ، فالطفل في هذه السن يحتاج إلى إدلال وتحفيز دون توبيخ وإرشاد دون تجريح لينشأ واثقاً بخطاه* بروح معنوية مرفوعة بعلاه
**
-* ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺍﻟﻐﺎﺿﺐ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﻜﺪ ﻳﺠﺮﺡ ﺯﻭﺟﺘﻪ ، ﺛﻢ ﻳﺘﺴﺎﺀﻝ ﺑﻜﻞ ﺑﺮﻭﺩ رأياً وبكل هدوء نفساً :
س / ﻟﻢٓ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺷﺎﺣﺒﺔ ﻭﺑﻠﻴﺪﺓ ، ﻭﻻ* ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻭﻻ* ﺗﺘﻔﺎﻋﻞ ﺑﺨﻔﺔ ﻛﻤﺎ ﺗﻔﻌﻞ اﻟﺰﻭﺟﺎﺕالأخريات؟** ويعد* تساؤول الزوج هنا أيضاً استنكاري دونما علم منه أن* ماتخيله في زوجته من صفات في زوجته والتي لربما تكون مذعومة منه* لم ينجم إلا نتيجة تعامله بأسلوبه الجاف*** وألفاظ البذيئة التي ينبذها بها؛* فياليتك أيها الزوج الفاهم تنأى بمحدوية إلمامك ديمقراطية الحياة الزوجية المستقرة المطلوب منك درايتها لتتمكن تسيير أمورك بإستقراطية وعقلانية دونما تعسفية لتهدأ نفسياً وتستقر أسرياً.***
-* ﺍﻷ*ﺧﺖ ﺗﺠﺮﺡ ﺃﺧﺘﻬﺎ ﺃﻭ ﺍﻷ*ﺥ يجرح ﺃﺧﺘﻪ ﻭقد ﻳﺴﺒب هذا الجرح* ﻟﺒﻌﻀﻬﻢ البعض ﺁﻻ*ﻣﺎً ﻧﻔﺴﻴﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ وجراح عميقة ﻭﺧﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ مميتة وإحباطات جسيمة، دونما أدنى علم من كل منهما أن بفعلهم أضاعوا ورائهم متعة الأخوة الدنيوية الصادقة والروابط الأخوية الرائعة التي قد لا نعيشها إلا في هذه الدنيا الراحلة، فلاتحرم نفسك أيها المرء عطف الأخوة النادرة والصحبة الصادقة والمودة* الحانية التي لابد* تكنها لأخيك في الفترة الزمنية المحددة التي تعيشها عمرك في هذه الحياة القاضية* ﻛﻦ ﺟﻤﻴﻼ*ً ﻭﺍﻧﻄﻖ ﺟﻤﻴﻼ*ً ﺃﻭﺗﺠﻤﻞ ﺑﺎﻟﺴﻜﻮﺕ ﻭﺭﻓقاً ﺑﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻵ*ﺧﺮﻳﻦ فلا يبقى بعد رحيلك سوى الذكرى الجميلة ، ﻭالكلمة الطيبة* ﺗﻐﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﺍﻵ*ﺧﺮﻳﻦ فيك وتجعلهم يعجبون بيك،* فقد أثبتت الدراسات أن الكلام الطيب الذي يسمعه الانسان يمنحه نظام مناعة أعلى، ولذلك أخبرنا النبي علي أفضل الصلاة والسلام ( أن الكلمة الطيبة صدقة )**
ﻻ تؤذي أحد وﻻ تجرح أحد وكن شيئا جميلاً ﻻ ينساه أحد ، اللهم لا تجعلني وجعاً لأحد بل اجعلني جميل القلب لا ينساه أحداً، ﻭﺇﺫﺍ ﮔﺎﻥ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻳﺠﺬﺏ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ فاﻷ*ﺧﻼ*ﻕ الحميدة ﺗﻤﻠﻚﺍﻟﻘﻠﻮﺏ والكلمة الطيبة تأسر النفوس ، ربي سخرنا لكل حُسنة تجزى ووارنا عن كل مسيئة تبلى ووفقنا لما فيه صلاح يعدل ويسرنا لكل وفلاح يجزل .******
*********
*****************