كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
رائـد الوذناني
سلمان بن عبدالعزيز "حزم دولي .. وحزم داخلي"
عندما تمت مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملكاً للمملكة العربية السعودية، في الـ 3 ربيع الثاني من عام 1436 هـ .
كانت هذه بداية عهد الملك السابع للملكة العربية السعودية أيقنت أن مملكتنا الغالية ينتظرها عهدٌ زاهر..ومستقبل مشرق ..
واتضح ذلك جلياً من خلال القرارات الحكيمة والرؤية الثاقبة وبما يتمتع به الملك سلمان من حزم وشجاعة في اتخاذ القرارات .
الملك سلمان بن عبدالعزيز .. ملكًا قبل أن ينصّب ملكاً .
الملك سلمان صاحب شخصية قيادية ويصعب التنبوء بماذا يفكر ...
من القرارات التي اتخذها ولم يتوقعها أحد أنه في ذات يوم المبايعة يصدر ستة أوامر ملكية مفصلية وحساسة في بداية عهده ، بعد ذلك بستة أيام فقط يصدر حزمة من الأوامر الملكية كانت في التاسع من ربيع الثاني 1436 هـ شملت جميع مؤسسات الدولة وإعادة هيكلة قي جميع الجوانب .
لم يظل طويلا ملك الحزم والعزم بعد شهرين تقريباً ظهرت ملامح حزم سلمان إقليمياً ودولياً..
حيث أمر الملك سلمان بحزم وعزم لمواجهة الأطماع الإيرانية ووضع حد للهيمنة الفارسية على المنطقة التي كان يقابله تمزق عربي وخوف منذ سنوات من هذه المواجهة ، وهاهو سلمان الحزم الرجل الحكيم الذي ينظر للأمور برؤية ثاقبة، يختار الوقت والمكان ويتخذ القرار الحاسم وبكل وشجاعة وحزم ، بعملية العز والفخر «عاصفة الحزم» تتحد تحت هذه العملية دول الخليج وتجتمع بها كلمة العرب وتحظى بتأييد دولي .. قرار واحد من سلمان الحزم يحقق عدة أهداف على كافة الأصعدة جعلت الشعوب العربية تنفس قومية عربية نقية .
وأثناء هذا المعترك السياسي العسكري الدولي .. وبين عاصفة الحزم .. وإعادة الأمل .. وبقرار حازم من الملك العادل وفي عهد الحزم يوجَه بمنع حفيد الملك الثاني للملكة الملك سعود - رحمه الله-من المشاركة في كافة الأنشطة الرياضية، وحجب ظهوره بوسائل الإعلام الحكومية والخاصة بسبب كلمة عنصرية وجهها لمواطن خلال مداخلة هاتفية في برنامج رياضي ،كانت رسالة واضحة من الملك سلمان أن المملكة أساس حكمها العدل والمساواة"ودستورها القرآن والسنة ومنهجها المنهج الإسلامي .
الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود
قائد حكيم ... لـ وطن عظيم
سلمان بن عبدالعزيز "حزم دولي .. وحزم داخلي"
عندما تمت مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملكاً للمملكة العربية السعودية، في الـ 3 ربيع الثاني من عام 1436 هـ .
كانت هذه بداية عهد الملك السابع للملكة العربية السعودية أيقنت أن مملكتنا الغالية ينتظرها عهدٌ زاهر..ومستقبل مشرق ..
واتضح ذلك جلياً من خلال القرارات الحكيمة والرؤية الثاقبة وبما يتمتع به الملك سلمان من حزم وشجاعة في اتخاذ القرارات .
الملك سلمان بن عبدالعزيز .. ملكًا قبل أن ينصّب ملكاً .
الملك سلمان صاحب شخصية قيادية ويصعب التنبوء بماذا يفكر ...
من القرارات التي اتخذها ولم يتوقعها أحد أنه في ذات يوم المبايعة يصدر ستة أوامر ملكية مفصلية وحساسة في بداية عهده ، بعد ذلك بستة أيام فقط يصدر حزمة من الأوامر الملكية كانت في التاسع من ربيع الثاني 1436 هـ شملت جميع مؤسسات الدولة وإعادة هيكلة قي جميع الجوانب .
لم يظل طويلا ملك الحزم والعزم بعد شهرين تقريباً ظهرت ملامح حزم سلمان إقليمياً ودولياً..
حيث أمر الملك سلمان بحزم وعزم لمواجهة الأطماع الإيرانية ووضع حد للهيمنة الفارسية على المنطقة التي كان يقابله تمزق عربي وخوف منذ سنوات من هذه المواجهة ، وهاهو سلمان الحزم الرجل الحكيم الذي ينظر للأمور برؤية ثاقبة، يختار الوقت والمكان ويتخذ القرار الحاسم وبكل وشجاعة وحزم ، بعملية العز والفخر «عاصفة الحزم» تتحد تحت هذه العملية دول الخليج وتجتمع بها كلمة العرب وتحظى بتأييد دولي .. قرار واحد من سلمان الحزم يحقق عدة أهداف على كافة الأصعدة جعلت الشعوب العربية تنفس قومية عربية نقية .
وأثناء هذا المعترك السياسي العسكري الدولي .. وبين عاصفة الحزم .. وإعادة الأمل .. وبقرار حازم من الملك العادل وفي عهد الحزم يوجَه بمنع حفيد الملك الثاني للملكة الملك سعود - رحمه الله-من المشاركة في كافة الأنشطة الرياضية، وحجب ظهوره بوسائل الإعلام الحكومية والخاصة بسبب كلمة عنصرية وجهها لمواطن خلال مداخلة هاتفية في برنامج رياضي ،كانت رسالة واضحة من الملك سلمان أن المملكة أساس حكمها العدل والمساواة"ودستورها القرآن والسنة ومنهجها المنهج الإسلامي .
الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود
قائد حكيم ... لـ وطن عظيم
