الكاتبة : وضحى الهدلان
ألا يكفي لنتفائل و نُحسِن الظّن بالله عندما نستشعِر قوله " أنا عِند حُسن ظنِ عبدي بي " ، وقوله عليه أفضل الصلاة والتسليم " تفائلوا بالخير تجدوه " ..
هُنالك علاقة طردية بين حسن الظنّ بالله و التفاؤل ، إذ لم تكن في الأصل مترادفه
فكلّما أحسنّا الظنّ بالله تعالى أزداد ماء التفاؤل بالإنهمار بغزارة في قلوبنا ،
و كأنه أصبح حسن الظّن بالله منبعًا للتفاؤل ،
لا أعلم حقًا كم كررت تلك الكلمتين ' حسن الظن بالله و التفاؤل '
لكنني أرى أن في كتابتها طريقًا يخرجني من همومٍ تربصت على عاتقي إلى كومة راحة و اطمئنان .
كذلك أن هاتان الكلمتين تفتحُ للمؤمن بابًا للاستشعار بعظمة حسن الظن بالله ،
وكيف أنها تفتحُ له أبوابٍ كثيرة أُغلِقت من قبل فاسودّت لإغلاقها دنياه و سيء حاله و ازداد ندبهُ على هذه الحياة .
وكما قيل ( المتشائم أعمى عن النور )
لأنه لم يبصر للتفاؤل ولم يدرك أهميته في حياتنا ، ف بطبيعتنا نحنُ البشر نريدُ أن نعيش بفرحٍ وليس بكدر
إذ أن التفاؤل نفق عميق يوصلنا إلى ما كنّا نطمح الوصول إليه يومًا ، ونستأنس بذلك في حياتنا و يذهب عنّا كل ضيق في الحياة بإذن الله .
ولا شك أن في إفراطنا بحسن الظن بالله والتفاؤل وتجاوز الحد المسموح سنكون كما في حال هجراننا لهم ، إذ أنه يجب علينا التوسط والاعتدال حتى لا تتعب قلوبنا وتُنهك آمالنا . .
ألا يكفي لنتفائل و نُحسِن الظّن بالله عندما نستشعِر قوله " أنا عِند حُسن ظنِ عبدي بي " ، وقوله عليه أفضل الصلاة والتسليم " تفائلوا بالخير تجدوه " ..
هُنالك علاقة طردية بين حسن الظنّ بالله و التفاؤل ، إذ لم تكن في الأصل مترادفه
فكلّما أحسنّا الظنّ بالله تعالى أزداد ماء التفاؤل بالإنهمار بغزارة في قلوبنا ،
و كأنه أصبح حسن الظّن بالله منبعًا للتفاؤل ،
لا أعلم حقًا كم كررت تلك الكلمتين ' حسن الظن بالله و التفاؤل '
لكنني أرى أن في كتابتها طريقًا يخرجني من همومٍ تربصت على عاتقي إلى كومة راحة و اطمئنان .
كذلك أن هاتان الكلمتين تفتحُ للمؤمن بابًا للاستشعار بعظمة حسن الظن بالله ،
وكيف أنها تفتحُ له أبوابٍ كثيرة أُغلِقت من قبل فاسودّت لإغلاقها دنياه و سيء حاله و ازداد ندبهُ على هذه الحياة .
وكما قيل ( المتشائم أعمى عن النور )
لأنه لم يبصر للتفاؤل ولم يدرك أهميته في حياتنا ، ف بطبيعتنا نحنُ البشر نريدُ أن نعيش بفرحٍ وليس بكدر
إذ أن التفاؤل نفق عميق يوصلنا إلى ما كنّا نطمح الوصول إليه يومًا ، ونستأنس بذلك في حياتنا و يذهب عنّا كل ضيق في الحياة بإذن الله .
ولا شك أن في إفراطنا بحسن الظن بالله والتفاؤل وتجاوز الحد المسموح سنكون كما في حال هجراننا لهم ، إذ أنه يجب علينا التوسط والاعتدال حتى لا تتعب قلوبنا وتُنهك آمالنا . .
واعتقد أن هذا هو المقصود بعدم الإفراط بحسن الظن بالله والتفاؤل
فطالما نحن تعمل ونسعى ونقول يارب فيجب أن لا يكون لحسن طننا بالله حدود