مريم أحمد الهلالي _ الدمام
نظرت لحقيقة المجتمع الذي نعيشه ماهو إلا منتمي للغرائز الحياتية البسيطة فقط ، ما جعلنا شعب متأخر بالنهضة من بين الشعوب الأخرى ،أغلب الأفراد في مجتمعي لم يفكر كيف ينهض بهذا المجتمع إلى أفضل حالاته ،أو على الأغلب فكر، أو بحث ،واستنتج ووجد أن الخلل ليس منه وإنما في من هم أكبر منه مكانةً ،أو سناً، أو حكمةً .
وإن أردنا تعريف معنى (الذات) في مجتمعي الفاضل ،ماهي إلا إشباع رغباته وغرائزه الفطرية التي تبقيه على قيد الحياة التي تكمن في( أكله ،وشرابه ،ونومه ...إلخ).
والذي أردته أنا من محور مقالي،
تحويل تلك (الذات) الحيوانية التي تفكر في الطعام ،والشراب فقط، إلى (ذات) بشرية حقيقية ،والسمو بها إلى أقصى درجة ممكنة من الإنسانية .
كل فرد في مجتمعي نكرة إذا لم يحقق معنى الذات الحقيقية أي أن حياته مثل مماته لا معنى لها، إذا لم يناضل، ويكافح، ويصارع، ليثبت وجوده بشيء ينهض بأمة محمد صل الله عليه وسلم.
وإن أردنا تعريف معنى (الذات) في مجتمعي الفاضل ،ماهي إلا إشباع رغباته وغرائزه الفطرية التي تبقيه على قيد الحياة التي تكمن في( أكله ،وشرابه ،ونومه ...إلخ).
والذي أردته أنا من محور مقالي،
تحويل تلك (الذات) الحيوانية التي تفكر في الطعام ،والشراب فقط، إلى (ذات) بشرية حقيقية ،والسمو بها إلى أقصى درجة ممكنة من الإنسانية .
كل فرد في مجتمعي نكرة إذا لم يحقق معنى الذات الحقيقية أي أن حياته مثل مماته لا معنى لها، إذا لم يناضل، ويكافح، ويصارع، ليثبت وجوده بشيء ينهض بأمة محمد صل الله عليه وسلم.