ها نحُن قد نعلم أن الموت مصير كل نفس خلقت وكل روح تعانق الجسد .. دقت اجراس الوعي وبتركيز حدة النظر للاخطاء الشائعه ومعاقبة القائمين عليها هناك ارواح غادرت .. والعامل المسبب لذلك هو إهمال وإسكات العقاب عن الحق.. شخوص رحلت بسبب اخطاء طبيه تحت مسمى " خطأ طبي " بالخطأ رسالة عاجله الي واليك واليهم حينما تستهلك الارواح بمشرط او إبرة تنغرس في المكان الخطأ او قطن ينسى هناك ويبدأ صوت المدافع عن الخطأ .. .
حتى متى نصمت متكورين على أنفسنا بالصمت ؟ من أين لهم تلك القلوب القاسية ؟ كيف يمضي يومهم وهم المتسببن في إسقاط نفس ورحيل قلب ومغادرة حياة ؟
من اسوأ انواع الاطباء التي مررت بهم من يضحك وينفث سجائره عبث في وجوه المرضى .. هنالك متسع من التفكير الحذر من الوقوع في ديناميكية التركيز تشخيص لا محدود نظريات ثاقبه بالادله والإدراك الأكيد .. يرى نفسه وبكل بساطه انه ليس بمخطىء والخطأ يعود على المريض وإنه اذكى الخلق في علوم التحديق .
من اين لك هذه النظريه ؟ من رسم لك فيزياء الخطة المنتهيه وجعلك تعتقد بإنك انت الصواب وكل من يهتف بحقوقه هو المتسبب في الأذى لذاته ؟ كيف يحكم عليهم وهم تحت مجهر إشرافكم وعنف قرارتكم الهزيلة ؟ بحق النفوس اللاجئة إليكم طب ينقسم لنوعين الأوللا " ط" ويقصد به طبيعة التعامل مع الاعراض والحالات السريريه المرضى والثانى " ب" ويقصد به بيولوچية التعامل بحذر والفطنة في إتخاذ اي قرار مسبق يلقى بمصلحة صحة الشخص ..
كفى عبثاً ب ارواح بريئة مالذى يسهم في تخفيف حجم المأساة التي تتكرر كل يوم وغد وبعد الغد للحظة العدم كفى إنهاكا وقذفا لتلك الارواح .. للألم كفى مزاحا بحواس وممتلكات البشر ..حالة الخطأ الطبي في تزايد مفزع وتكاثر مخيف بالفعل ظاهرة تضوعت رائحتها لكل سماء ولكل ارض يتعايش فيها الحيوات .
إهمال يجر اخطاء واخطاء تجر أرواح بشرية بأكملها للموت .. اين المهتمين و اين " النقابة الإرشاديه " أين الاعيان المتصيدة للتفاصيل المنسيه اين واين واين جميع التساؤلات باتت تبكي منفردة على فقدانها لعنصر الإيجابيه وتوحيد مقام عدم الخبرة الكافيه .
كثيرآ منهم يفرح كونه طبيبا وتناسى إنغماس يمينه في كتاب الامانه امام ربه .. إجرام ظاهر في حق دولة الإنسانيه مستمر يركض في ايدي العابثين بسماعة صدر تعلقر وملقاط جرح وقطن ينسى .. نزف يسيل مدميا اين المراقبين للصحة وتعقيم صلاحية الادوات الطبيه وتجديد الاوراق الموضعيه وتبديل النفايات الملقيه ؟
اين كل ذلك إتهامات شنيعة سأصوبها بنفسي لكل من ساهم في رفع راية الخطأ بأنه مجرد خطأ يصدر من اي بشر ولكن أقدم رسالة لمن هو مسئول " انت محمل بمهمة الارواح بعد خالقها انت المسؤول عنها انت من يحتمل مايصابها من اخطاء تعمدت ان تحصل ولكن بطريقة تسمى خطأ طبيا لماذا يضعون مفتقدي التمكين ومجهولين الممارسة الفنيه الطب مجال يوصى به ويترفع عن النسيان مهما غزى ذاتنا النسيان ؟ ليس فى كل مرة يجب تمرير الخطيئة بتجاوزً سري .. كفى قطفاً للارواح البشريه كفى سلبا ياامة تتنامى في مشروع الموت بندبة الأخُطاء الطبيه ..
حتى متى نصمت متكورين على أنفسنا بالصمت ؟ من أين لهم تلك القلوب القاسية ؟ كيف يمضي يومهم وهم المتسببن في إسقاط نفس ورحيل قلب ومغادرة حياة ؟
من اسوأ انواع الاطباء التي مررت بهم من يضحك وينفث سجائره عبث في وجوه المرضى .. هنالك متسع من التفكير الحذر من الوقوع في ديناميكية التركيز تشخيص لا محدود نظريات ثاقبه بالادله والإدراك الأكيد .. يرى نفسه وبكل بساطه انه ليس بمخطىء والخطأ يعود على المريض وإنه اذكى الخلق في علوم التحديق .
من اين لك هذه النظريه ؟ من رسم لك فيزياء الخطة المنتهيه وجعلك تعتقد بإنك انت الصواب وكل من يهتف بحقوقه هو المتسبب في الأذى لذاته ؟ كيف يحكم عليهم وهم تحت مجهر إشرافكم وعنف قرارتكم الهزيلة ؟ بحق النفوس اللاجئة إليكم طب ينقسم لنوعين الأوللا " ط" ويقصد به طبيعة التعامل مع الاعراض والحالات السريريه المرضى والثانى " ب" ويقصد به بيولوچية التعامل بحذر والفطنة في إتخاذ اي قرار مسبق يلقى بمصلحة صحة الشخص ..
كفى عبثاً ب ارواح بريئة مالذى يسهم في تخفيف حجم المأساة التي تتكرر كل يوم وغد وبعد الغد للحظة العدم كفى إنهاكا وقذفا لتلك الارواح .. للألم كفى مزاحا بحواس وممتلكات البشر ..حالة الخطأ الطبي في تزايد مفزع وتكاثر مخيف بالفعل ظاهرة تضوعت رائحتها لكل سماء ولكل ارض يتعايش فيها الحيوات .
إهمال يجر اخطاء واخطاء تجر أرواح بشرية بأكملها للموت .. اين المهتمين و اين " النقابة الإرشاديه " أين الاعيان المتصيدة للتفاصيل المنسيه اين واين واين جميع التساؤلات باتت تبكي منفردة على فقدانها لعنصر الإيجابيه وتوحيد مقام عدم الخبرة الكافيه .
كثيرآ منهم يفرح كونه طبيبا وتناسى إنغماس يمينه في كتاب الامانه امام ربه .. إجرام ظاهر في حق دولة الإنسانيه مستمر يركض في ايدي العابثين بسماعة صدر تعلقر وملقاط جرح وقطن ينسى .. نزف يسيل مدميا اين المراقبين للصحة وتعقيم صلاحية الادوات الطبيه وتجديد الاوراق الموضعيه وتبديل النفايات الملقيه ؟
اين كل ذلك إتهامات شنيعة سأصوبها بنفسي لكل من ساهم في رفع راية الخطأ بأنه مجرد خطأ يصدر من اي بشر ولكن أقدم رسالة لمن هو مسئول " انت محمل بمهمة الارواح بعد خالقها انت المسؤول عنها انت من يحتمل مايصابها من اخطاء تعمدت ان تحصل ولكن بطريقة تسمى خطأ طبيا لماذا يضعون مفتقدي التمكين ومجهولين الممارسة الفنيه الطب مجال يوصى به ويترفع عن النسيان مهما غزى ذاتنا النسيان ؟ ليس فى كل مرة يجب تمرير الخطيئة بتجاوزً سري .. كفى قطفاً للارواح البشريه كفى سلبا ياامة تتنامى في مشروع الموت بندبة الأخُطاء الطبيه ..