كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
العنود العنزي
كثيرا نسمع بمصطلح " الكاريزما " لكِن ماذا يعني ؟
ان الكاريزما هي الحضور الطاغي والجاذب للجميع والسحر النابع من الجوهر الداخلي.
لكن ماذا لو اصبح هذا المصطلح مرضاً معدياً يريد الجميع الترنح في معانيه والإصابة به ؟
نلاحظ ان الفئة الغالبة اصابها حُب لفت الانتباه سواء بالمظهر الخارجي او تصنع الطباع والميول للشخصية الغامضة الغريبة بشكل يجعل جميع الشخصيات تشبه بعضها مثلا نرى صبغات الشعر الحمراء والزرقاء والقصات ذات النقوش على الرأس والمظهر الغريب والمبالغة في الهيئة الشخصية او تمثيل دور الشخص الحالم الممتلئ بالأسرار والغامض الذي يريد الجميع معرفة قصته رغم انه لا وجود لا للغموض ولا الأسرار الخارقة للحياة البشرية في هذا النوع من الشخصية , لا يجب تغيير لون الشعر للأحمر حتى يكون الشخص مُلفت للنظر , ولا يجب على احدهم كذب الكذبة وتصديقها وتكوين قصة خيالية عن حياته البسيطة حتى يثير ماحوله للحديث عن بطولاته الوهمية والتي تتبدل احداثها في كل فترة .
انا لست ضد التغيير في الشكل ولا ضد الحرية الشخصية في اختيار المظهر الخارجي لكن المظهر الشاذ والشخصية الدرامية لا يمتان بصلة لأي معنى من معاني الكاريزما او معاني الشخصية ذات الحضور البهي فإن هذا النوع من الكاريزما تندرج تحت معاني الإمعة والتقليد الأعمى لكُل شيء فالله كرم كلاً مِنا بصفات ملفته وكلاً منا لديه شيء يثير الانتباه في ذاته وفي شخصه الداخلي .
بشكل عام و واضح فإن النفس فيما تهذب نفسها تكون مصدراً للجاذبية وانتهى الحديث هنا يا اعزائي الدرامِيين.
كثيرا نسمع بمصطلح " الكاريزما " لكِن ماذا يعني ؟
ان الكاريزما هي الحضور الطاغي والجاذب للجميع والسحر النابع من الجوهر الداخلي.
لكن ماذا لو اصبح هذا المصطلح مرضاً معدياً يريد الجميع الترنح في معانيه والإصابة به ؟
نلاحظ ان الفئة الغالبة اصابها حُب لفت الانتباه سواء بالمظهر الخارجي او تصنع الطباع والميول للشخصية الغامضة الغريبة بشكل يجعل جميع الشخصيات تشبه بعضها مثلا نرى صبغات الشعر الحمراء والزرقاء والقصات ذات النقوش على الرأس والمظهر الغريب والمبالغة في الهيئة الشخصية او تمثيل دور الشخص الحالم الممتلئ بالأسرار والغامض الذي يريد الجميع معرفة قصته رغم انه لا وجود لا للغموض ولا الأسرار الخارقة للحياة البشرية في هذا النوع من الشخصية , لا يجب تغيير لون الشعر للأحمر حتى يكون الشخص مُلفت للنظر , ولا يجب على احدهم كذب الكذبة وتصديقها وتكوين قصة خيالية عن حياته البسيطة حتى يثير ماحوله للحديث عن بطولاته الوهمية والتي تتبدل احداثها في كل فترة .
انا لست ضد التغيير في الشكل ولا ضد الحرية الشخصية في اختيار المظهر الخارجي لكن المظهر الشاذ والشخصية الدرامية لا يمتان بصلة لأي معنى من معاني الكاريزما او معاني الشخصية ذات الحضور البهي فإن هذا النوع من الكاريزما تندرج تحت معاني الإمعة والتقليد الأعمى لكُل شيء فالله كرم كلاً مِنا بصفات ملفته وكلاً منا لديه شيء يثير الانتباه في ذاته وفي شخصه الداخلي .
بشكل عام و واضح فإن النفس فيما تهذب نفسها تكون مصدراً للجاذبية وانتهى الحديث هنا يا اعزائي الدرامِيين.
اختك امل العنزي*
بداية موفقة
مو معقول اكتب كلام انا مؤمنه فيه بس بنفس الوقت انا اسوي نقيضه ، هذا رايي بمقالك اللي كاتبته بس مايعني ان الكلام ما اعجبني .