المعلم مهنة ورسالة
المعلمة منال رشيدي
يعتبر المعلم من أهم عناصر العملية التعليمية فإذا عمل بإخلاص نجحت العملية التعليمية وإذا تهاون فشلت كل العناصر الأخرى مهما تطورت.
فالإخلاص في العمل والولاء للمهنة من وجهة نظري المتواضعة من أهم الصفات التي لابد أن تتوفر في المعلم الذي يؤمن بهذه الرسالة العظيمة.
فعليه أن يشعر بالفخر والاعتزاز لانتمائه إلى مهنة هي من أشرف المهن لاسيما وأنها مهنة الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام.
ويرى أن كل أولئك وغيرهم من أبناء المجتمع إنما هم صنائع المعلم, به قاموا, وبه كانوا,لذا فهو يسعد إذا يرى أبناءه وقد كانوا أولئك المهندسين والأطباء والخبراء و...... الخ.
الذين تنهض بهم الأمم , وتقوم بهم المجتمعات , وينتشر على أيديهم الخير ويعم الصلاح وقد صدق الله تعالى جل في علاه وهو يقول( ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرةٍ طيبةٍ أصلها ثابت وفرعها في السماء ).
من أجل ذلك على المعلم أن يواكب تطورات العصر وأثرها وأهميتها على التربية والتعليم فكلنا يعلم ما للتطوير من أهمية في رفع مستوى الأداء ورفع للهمة وزيادة الدافعية للعمل, بعد توفيق الله تعالى خصوصاً إذا كان المعلم يعلم ما احتياجاته التطويرية وما الوسائل المفضية لذلك.
فيجب أن يكون لديه صفة مؤثرة وفعالة في النفس , تحرك طاقات الفرد للعمل المتقن الذي يفيد المجتمع ألا وهي الإيجابية فهي التي تفجر طاقات المعلم وتشحن همته ليبدع ويعطي بنشاط وحيوية وفاعلية ليس لها حدود يدلل الصعاب والظروف مهما ساءت , ويستثمر الواقع ويسخر الطاقات كبيرها وصغيرها لتحقيق الانجازات العظمى المتمثلة أساساً في بناء الإنسان , نسأل الله تعالى التوفيق وأن يجعل ما نقدمه خالصاً لوجهه الكريم.
المعلمة/ منال رشيدي. الثانوية 73 بجدة/ تخصص رياضيات
المعلمة منال رشيدي
يعتبر المعلم من أهم عناصر العملية التعليمية فإذا عمل بإخلاص نجحت العملية التعليمية وإذا تهاون فشلت كل العناصر الأخرى مهما تطورت.
فالإخلاص في العمل والولاء للمهنة من وجهة نظري المتواضعة من أهم الصفات التي لابد أن تتوفر في المعلم الذي يؤمن بهذه الرسالة العظيمة.
فعليه أن يشعر بالفخر والاعتزاز لانتمائه إلى مهنة هي من أشرف المهن لاسيما وأنها مهنة الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام.
ويرى أن كل أولئك وغيرهم من أبناء المجتمع إنما هم صنائع المعلم, به قاموا, وبه كانوا,لذا فهو يسعد إذا يرى أبناءه وقد كانوا أولئك المهندسين والأطباء والخبراء و...... الخ.
الذين تنهض بهم الأمم , وتقوم بهم المجتمعات , وينتشر على أيديهم الخير ويعم الصلاح وقد صدق الله تعالى جل في علاه وهو يقول( ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرةٍ طيبةٍ أصلها ثابت وفرعها في السماء ).
من أجل ذلك على المعلم أن يواكب تطورات العصر وأثرها وأهميتها على التربية والتعليم فكلنا يعلم ما للتطوير من أهمية في رفع مستوى الأداء ورفع للهمة وزيادة الدافعية للعمل, بعد توفيق الله تعالى خصوصاً إذا كان المعلم يعلم ما احتياجاته التطويرية وما الوسائل المفضية لذلك.
فيجب أن يكون لديه صفة مؤثرة وفعالة في النفس , تحرك طاقات الفرد للعمل المتقن الذي يفيد المجتمع ألا وهي الإيجابية فهي التي تفجر طاقات المعلم وتشحن همته ليبدع ويعطي بنشاط وحيوية وفاعلية ليس لها حدود يدلل الصعاب والظروف مهما ساءت , ويستثمر الواقع ويسخر الطاقات كبيرها وصغيرها لتحقيق الانجازات العظمى المتمثلة أساساً في بناء الإنسان , نسأل الله تعالى التوفيق وأن يجعل ما نقدمه خالصاً لوجهه الكريم.
المعلمة/ منال رشيدي. الثانوية 73 بجدة/ تخصص رياضيات
كلام
..معلمة ناجحة*
تعبتي فحصدتي يااختي
اتمنی لك التوفيق والتيسير في جميع امورك وما تتطلعين اليه ومن نجاح الی نجاح اخر باذن الله ... ففي النهاية انتي قدوة راااااائعة في المجال التعليمي .
جعله الله في ميزان حسناتك اللهم امييين*
أبدعت *معلمتي ..كلنا *نفخر بوجودك ووجود غيرك..
جعل الله م تقومين به *في موازين حسناتك*
بارك الله لك في جهودك وجعلها في موازين حسناتك*