أصبحت الحرية في زمن العولمة شيء مباح عند بعض الناس حسب مفهومهم النظري والفكري لمعنى الحرية ،خاصة في أيامنا هذه التي أصبحت تهان من خلالها المقدسات ،حيث سادَ الإنعدم الأخلاقي واللاأدبي أو بمعنى أصح* أسْقِطَ* قناع الإحترام لجميع الديانات السماوية.
مع العلم أن البعض الآخر له *وَعْيُ ُ*ثقافي يطبعها الإخلاص والتفاني لكلمة الحرية ،حيث يرى أن للحرية حُرمة تحت قانون*للحرية حدود** تقف عندما نبدأ بالإساءة المهينة والغير الائقة تجاه الطرف الآخر.و بإجتيازنا *لخط الممنوع أو **الخط الأحمر**
كما نجد أن هناك نوعان لمفهوم الحرية، هما 1 ـ الحرية المطلقة.. 2 ـ والحرية المقيّدة..
فبعض الأشخاص يقيّمون مفهوم الحرية المُقيّدة على أنها تقييد لأفكارهم وخنق لرغباتهم،وربط لأرائهم المختلفة تجاه الناس أو المجتمع ككل .وعلى أنها رفض لنوع من من أنواع التعبير الصّريح والخاطئ والمسيئ في نفس الوقت للطرف الأخر.
أما بالنسبة للحرية المُطلقة، فهي التعبير المطلق الخالي من القيود بشكل مُحكَم وعقلاني يسوده الإحترام والتقدير لجميع فئات المجتمع المدني.ولكل المقدسات..ولكافة الديانات السماوية كيفما كانت.لكي لاتعُمّ الفوضى والهمجية داخل المجتمعات سواءً كانت أوروبية ..أوعربية.. أو آسيوية.وللأخذ بزمام الأمور لكي لاينفلت خط التواصل التعايشي الطائفي اللاعُنصري،من أجل الإحتواء لتخطي ىاتساع رقعة انعدام التفاهم والإحترام ،هذا الأخير الذي يجُرّ المجتمعات كلها إلى مُنحدر الجهل اللا إنساني من درجة الوَعي الإنساني إلى التخلف الحيواني اللا أخلاقي.
وبسببه تتشكّل خيوط الإختلاف وإختلاط المفاهيم الفكرية والنظرية، بحيث يسود الفساد والمؤامرات الفاسدة لما يحمد عُقباه بين الديانات والمقدسات .
ولكي لانعطي فرصة لكل من سَوَّلت له نفسه أن يفكر في إهانة وإساءة الطرف الآخر .بغض النظر عن إنتمائه العرقي أو الديني.لابد من تقييم مفهوم الحرية المُطلقة والمُقيدة.
على أن الحرية سواءً كانت مقيّدة أو مطلقة كما يراها البعض،فهي من المستحيل اللامنطقي واللاتّقدّمي أن تكون نوع من أنواع الفوضى بحجة أوبفعل الدفاع عن قضية *مـا* أو بالكلمة أو بالقلم أو بالتصرف اللفظي أوالفعلي المسيء لجميع المِهَن الشريفة .
ورغم كل المفاهيم والمحاولات لفَهم المعاني الكثيرة والمتشعّبة للحرية..سنجد أن لها قانون يسمى* للحرية حدود* سيجعلنا دوما وأبدًا.. تحت لواء تفاذي الإستغلالات الفكرية والمهنية للحد من المشاكل والعراقيل التي تسبب الفوضى الهمجية في جميع أنحاء العالم من خلال كلمة " الحرية ".
مع العلم أن البعض الآخر له *وَعْيُ ُ*ثقافي يطبعها الإخلاص والتفاني لكلمة الحرية ،حيث يرى أن للحرية حُرمة تحت قانون*للحرية حدود** تقف عندما نبدأ بالإساءة المهينة والغير الائقة تجاه الطرف الآخر.و بإجتيازنا *لخط الممنوع أو **الخط الأحمر**
كما نجد أن هناك نوعان لمفهوم الحرية، هما 1 ـ الحرية المطلقة.. 2 ـ والحرية المقيّدة..
فبعض الأشخاص يقيّمون مفهوم الحرية المُقيّدة على أنها تقييد لأفكارهم وخنق لرغباتهم،وربط لأرائهم المختلفة تجاه الناس أو المجتمع ككل .وعلى أنها رفض لنوع من من أنواع التعبير الصّريح والخاطئ والمسيئ في نفس الوقت للطرف الأخر.
أما بالنسبة للحرية المُطلقة، فهي التعبير المطلق الخالي من القيود بشكل مُحكَم وعقلاني يسوده الإحترام والتقدير لجميع فئات المجتمع المدني.ولكل المقدسات..ولكافة الديانات السماوية كيفما كانت.لكي لاتعُمّ الفوضى والهمجية داخل المجتمعات سواءً كانت أوروبية ..أوعربية.. أو آسيوية.وللأخذ بزمام الأمور لكي لاينفلت خط التواصل التعايشي الطائفي اللاعُنصري،من أجل الإحتواء لتخطي ىاتساع رقعة انعدام التفاهم والإحترام ،هذا الأخير الذي يجُرّ المجتمعات كلها إلى مُنحدر الجهل اللا إنساني من درجة الوَعي الإنساني إلى التخلف الحيواني اللا أخلاقي.
وبسببه تتشكّل خيوط الإختلاف وإختلاط المفاهيم الفكرية والنظرية، بحيث يسود الفساد والمؤامرات الفاسدة لما يحمد عُقباه بين الديانات والمقدسات .
ولكي لانعطي فرصة لكل من سَوَّلت له نفسه أن يفكر في إهانة وإساءة الطرف الآخر .بغض النظر عن إنتمائه العرقي أو الديني.لابد من تقييم مفهوم الحرية المُطلقة والمُقيدة.
على أن الحرية سواءً كانت مقيّدة أو مطلقة كما يراها البعض،فهي من المستحيل اللامنطقي واللاتّقدّمي أن تكون نوع من أنواع الفوضى بحجة أوبفعل الدفاع عن قضية *مـا* أو بالكلمة أو بالقلم أو بالتصرف اللفظي أوالفعلي المسيء لجميع المِهَن الشريفة .
ورغم كل المفاهيم والمحاولات لفَهم المعاني الكثيرة والمتشعّبة للحرية..سنجد أن لها قانون يسمى* للحرية حدود* سيجعلنا دوما وأبدًا.. تحت لواء تفاذي الإستغلالات الفكرية والمهنية للحد من المشاكل والعراقيل التي تسبب الفوضى الهمجية في جميع أنحاء العالم من خلال كلمة " الحرية ".