لحظة تسامح.. لحظة سعادة.. لحظة صفاء.. كفيلة ببرء جراح السنين؛ فلا نبخل على أنفسنا بها.. ولو كانت مُجرد لحظة.
في لحظة قد تلتقي أشخاصاً تتمنى لو أنهم كل العالم، وفي لحظة قد تلتقي أشخاصاً تتمنى لو أن الأرض ابتلعتك قبل أن تسمع صوتهم.
في لحظة قد تخطئ وقد تصيب؛ فتجد قلب من أمامك يحتويك ويحتوى كل نفوس العالم، وفي لحظة قد تجد أمامك وحشاً كاسراً ينهش في لحمك دون رحمة.
في لحظة قد تحب وتعشق، وفي لحظة قد تكره وقد تُجرح جرحاً لا يبرأ مع الأيام.
في لحظة قد تنكسر صورة لإنسان اعتقدت أنه المرساة، وتأتيك طعنة من أعز الناس إليك.
في لحظة قد تتمنى ألا ترى من أحببت.
في لحظة قد تعتذر عن خطأ لم ترتكبه، وتُسأل عن ذنب لم تقترفه.
في لحظة قد ترحل عن عالم كنت فيه عاملاً، وتنتقل إلى عالم آخر أنت فيه مسؤولٌ ومحاسبٌ.
في لحظة قد تشعر بألم المرض وتنسى ألم غيرك.
في لحظة قد تقف أمام شخص يبكي، ولا تملك الشجاعة لأن ترفع يدك وتعانقه.
في لحظة قد تشعر بالغربة بين أهلك.
في لحظة قد يعطيك شخص كل معاني الحب من قلبه، وتعجز عن إعطائه معنى واحداً من قلبك.
في لحظة قد تنتهي صداقة دامت سنوات، وتشعر بالألم وتجهل الأسباب.
في لحظة قد تكون بعيداً عن شخص يحتاج إليك، وأنت تحتاج إليه أكثر.
في لحظة قد تبحث عن قلبك فلا تجده، وتبحث عن مشاعرك ولا تجدها، وتبحث عن أحلامك ولا تجدها، وتكتشف أن السارق هو أقرب الناس إليك.
في لحظة قد تشعر بأنك قد أفنيت نصف عمرك بزراعة الورد في طريق من أحببت، وأمضيت نصف عمرك الآخر لتتجنب أشواكهم التي زرعوها في طريقك.
في لحظة قد يخونك لسانك في موقف أنت في أشد الحاجة له.
في لحظة قد يدمرك من أحببت وهو يعلم بذلك.. ولكنه يستمر.. بتدميرك.
في لحظة قد تحس بالانهيار، ولكن تجبر نفسك على الوقوف.
في لحظة قد تبكي بلا دموع.. وتريد البكاء ولكنك لا تستطيع.
لحظة الحب الحقيقي كلحظتي الميلاد والموت، لا تتكرر.
في لحظة تشعر بأنك شخص في هذا العالم، بينما يوجد شخص في العالم يشعر بأنك العالم بأسره.
في لحظات كثيرة لا تستغرب ولا تندهش مهما خسرت من الأشياء، ومهما اكتشفت من الأشياء؛ فقدرك أن تعيش في زمان كل ما به ممكن وجائز ومعقول.
في لحظة قد تلتقي أشخاصاً تتمنى لو أنهم كل العالم، وفي لحظة قد تلتقي أشخاصاً تتمنى لو أن الأرض ابتلعتك قبل أن تسمع صوتهم.
في لحظة قد تخطئ وقد تصيب؛ فتجد قلب من أمامك يحتويك ويحتوى كل نفوس العالم، وفي لحظة قد تجد أمامك وحشاً كاسراً ينهش في لحمك دون رحمة.
في لحظة قد تحب وتعشق، وفي لحظة قد تكره وقد تُجرح جرحاً لا يبرأ مع الأيام.
في لحظة قد تنكسر صورة لإنسان اعتقدت أنه المرساة، وتأتيك طعنة من أعز الناس إليك.
في لحظة قد تتمنى ألا ترى من أحببت.
في لحظة قد تعتذر عن خطأ لم ترتكبه، وتُسأل عن ذنب لم تقترفه.
في لحظة قد ترحل عن عالم كنت فيه عاملاً، وتنتقل إلى عالم آخر أنت فيه مسؤولٌ ومحاسبٌ.
في لحظة قد تشعر بألم المرض وتنسى ألم غيرك.
في لحظة قد تقف أمام شخص يبكي، ولا تملك الشجاعة لأن ترفع يدك وتعانقه.
في لحظة قد تشعر بالغربة بين أهلك.
في لحظة قد يعطيك شخص كل معاني الحب من قلبه، وتعجز عن إعطائه معنى واحداً من قلبك.
في لحظة قد تنتهي صداقة دامت سنوات، وتشعر بالألم وتجهل الأسباب.
في لحظة قد تكون بعيداً عن شخص يحتاج إليك، وأنت تحتاج إليه أكثر.
في لحظة قد تبحث عن قلبك فلا تجده، وتبحث عن مشاعرك ولا تجدها، وتبحث عن أحلامك ولا تجدها، وتكتشف أن السارق هو أقرب الناس إليك.
في لحظة قد تشعر بأنك قد أفنيت نصف عمرك بزراعة الورد في طريق من أحببت، وأمضيت نصف عمرك الآخر لتتجنب أشواكهم التي زرعوها في طريقك.
في لحظة قد يخونك لسانك في موقف أنت في أشد الحاجة له.
في لحظة قد يدمرك من أحببت وهو يعلم بذلك.. ولكنه يستمر.. بتدميرك.
في لحظة قد تحس بالانهيار، ولكن تجبر نفسك على الوقوف.
في لحظة قد تبكي بلا دموع.. وتريد البكاء ولكنك لا تستطيع.
لحظة الحب الحقيقي كلحظتي الميلاد والموت، لا تتكرر.
في لحظة تشعر بأنك شخص في هذا العالم، بينما يوجد شخص في العالم يشعر بأنك العالم بأسره.
في لحظات كثيرة لا تستغرب ولا تندهش مهما خسرت من الأشياء، ومهما اكتشفت من الأشياء؛ فقدرك أن تعيش في زمان كل ما به ممكن وجائز ومعقول.