كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
لماذا ننتمي للوطن ؟
فكرت بكل من حولي ممن أرى أن الوطن أغدق عليهم بالعطايا، ومن لم يحصل على أيا منها.
وسمعت اختلاف الآراء، من يقول كيف ننتمي الى وطن ولم يغدق علينا بالعطايا لماذا لماذا؟
ودارت برأسي كل الحوارات ، وتوصلت الى الإجابة ، نحن ولاءنا الى الوطن الوطن الذي ولدنا به الى الأرض التي أكلنا من ثمارها ، وشربنا من ماءها ، ومشينا بها.
الأرض التي ذهبنا الى المدرسة بها التي احتوتنا لفترة من أعمارنا ،ولاءنا الى أرضنا، ما ذنب بلدنا أرضنا ،انها تحمل بعض أشخاص نسوا الله فأنساهم أنفسهم .
أنترك أرضنا ،أنترك بلدنا، ونتخلى عنها وهي في أمس الحاجة الينا .
أهذا هو رد المعروف ؟ اذا الكل غادر الوطن وقال نفسي نفسي ،من من سيعمر الوطن من سينشر الخير والعطاء! والحب كيف نترك أرضنا؟
أي نعم نسافر، ونغادر ونذهب ،ونعيش ،لكي نكسب المزيد من العلم لنطور أنفسنا من أجل الوطن من أجل الحصول على جيل أفضل.
فهناك شخص يزرع البذور وهناك أشخاص تحصد ،فلماذا لا نزرع لكي يحصد أولادنا و احفادنا .
فمهما زرعت كن على يقين أنك ستجني ثمارها، اذا لم يكن في هذه الحياة الفانية سيكون في الآخرة عند رب العباد.
فها هو التاريخ يشهد، مهما زرعت ستحصد ستحصد ،لا شى يضيع في هذه الحياة الخير سييقى ويظل الى الأبد.
مهما مرت السنوات لكن الخير لن ينسى ،الخير باقي والخير أقوى وأقوى.
اللهم أنعم على وطننا بأبناء ،صالحين تعمر الخير في أرجاء بلدنا الحبيبة لنحقق معنى الوطنية ،والانتماء الى الوطن.
فكرت بكل من حولي ممن أرى أن الوطن أغدق عليهم بالعطايا، ومن لم يحصل على أيا منها.
وسمعت اختلاف الآراء، من يقول كيف ننتمي الى وطن ولم يغدق علينا بالعطايا لماذا لماذا؟
ودارت برأسي كل الحوارات ، وتوصلت الى الإجابة ، نحن ولاءنا الى الوطن الوطن الذي ولدنا به الى الأرض التي أكلنا من ثمارها ، وشربنا من ماءها ، ومشينا بها.
الأرض التي ذهبنا الى المدرسة بها التي احتوتنا لفترة من أعمارنا ،ولاءنا الى أرضنا، ما ذنب بلدنا أرضنا ،انها تحمل بعض أشخاص نسوا الله فأنساهم أنفسهم .
أنترك أرضنا ،أنترك بلدنا، ونتخلى عنها وهي في أمس الحاجة الينا .
أهذا هو رد المعروف ؟ اذا الكل غادر الوطن وقال نفسي نفسي ،من من سيعمر الوطن من سينشر الخير والعطاء! والحب كيف نترك أرضنا؟
أي نعم نسافر، ونغادر ونذهب ،ونعيش ،لكي نكسب المزيد من العلم لنطور أنفسنا من أجل الوطن من أجل الحصول على جيل أفضل.
فهناك شخص يزرع البذور وهناك أشخاص تحصد ،فلماذا لا نزرع لكي يحصد أولادنا و احفادنا .
فمهما زرعت كن على يقين أنك ستجني ثمارها، اذا لم يكن في هذه الحياة الفانية سيكون في الآخرة عند رب العباد.
فها هو التاريخ يشهد، مهما زرعت ستحصد ستحصد ،لا شى يضيع في هذه الحياة الخير سييقى ويظل الى الأبد.
مهما مرت السنوات لكن الخير لن ينسى ،الخير باقي والخير أقوى وأقوى.
اللهم أنعم على وطننا بأبناء ،صالحين تعمر الخير في أرجاء بلدنا الحبيبة لنحقق معنى الوطنية ،والانتماء الى الوطن.
