ما أجملَ لغتي العربية، وما أروع أن أقرأها في كل مكان، فإذا ضِقْتُ ذرعًا لجأتُ إليها أشكِّلها كلماتٍ و أرتّبُها على صفحاتي، تكتبُني لغتي بحروفها فكأني قد جسَّدتُ أنفاسي مشاعرَ على الورقِ فباتَ متزيناً بها أو ليس عاشقاً لها، وما أجملها حين أطلبُها فتلبي ندائي مهرولةً ملهوفةً كي تصفَ ليَ الشمسَ في وقتِ بزوغِها أو تحكيَ عن جمالِ القمرِ إذا ما صارَ بدراً تعكسُ وجههُ الفضيَّ مرايا البحرِ البلوريةِ الصافيةِ أو تحاكيَ غيمةً تمطرُ وابلاً فتمطرُ لغتي حروفها، وهنا أصفُها بالإبداع أو أنني الذي أتقنتُ ترتيبها في خواطري فصرتُ مبدعاً فيها.
لا تلمني في هواها
أنا لا أهــوى ســواها.
لم يمت شعب تفانى
في هواها واصطفاها.
فأنت من أفضل ما وقع في تاريخ البشر، سلسة غنية كاملة، فليس لك طفولة ولا شيخوخة، وقد فقت أخواتك بكثرة مفرداتك ودقة معانيك وحسن نظام مبانيك.
للهِ درك يا لغتي الحبيبة، الآن يخونني قلمي و تخونني تعابيرٌ أودُّ لو أخُطها ههنا لكنها تتشاجرُ في صدري فلا ألقى كلمةً تصفك يا لغتي ولا ألقى من حروفك الآن حرفاً يُسعفني فلا يسعني أن أقولَ عنك سوى أنك بيتُ السرِّ في قلبِ كلِّ إنسان فمن يهواك كنتِ ملاذهُ و منقذتهُ في كل وقت، بلى أعجزُ يا سيدتي المبجلةُ فاسمحي لي و لقلمي و لأوراقي بانحناءةِ اعتذارٍ لهذا الجمال..
و يكفيني يا عربيتي أن أُذكِرَك بأن الله جل و على ذكرك في بدايةِ سورةِ القلمِ بقوله عز وجل: ( ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ)، فقد رافقتِ القلمَ منذ الأزل، توأمان لا تفترقان مهما كان شكلُ القلم، أنت المشاعرُ و قلمي وسيلةٌ لكتابةِ المشاعرِ بحروفِ عربيتي، فدامت لغتي الساكنةُ في حشايا الروحِ و دام بحرها الذي لا يتقنُ الغوصَ فيه واستخلاصَ الدرِّ منه إلا غواصٌ ماهرٌ يدرك متى يفارقها و يعود نحو سفنهِ الراسيةِ في عُرضِ أبحرها.
فالعباراتك العربية كالعود إذا نقرتُ على أحد أوتارك رنتْ لديك جميع الأوتار وخفقت ثم تحركت في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر موكبًا من العواطف والصور.
مـا أجـملها من لغـة ولكــن لا يفهمها إلا مـن مر بها و تعـمق في حـروفهـآ!!!
و قد أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، فأنت من أنقى اللغات، لأنك تفردت في طرق التعبير العلمي والفني .
ما أروعك ياوعاء الفكر، ومرآة الحضارة الإنسانية التي تنكس عليها مفاهيم التخاطب بين البشر ، ووسيلة للتواصل السهل، وعليه اهتم بك الإنسان ، وطور آلياته لتمكنها من الضروريات، فأنت قادرة على احتواء كل جديد .
ولغتي من اللغات السامية المتجذرة، فيك يا لغتي العربية سرٌ هادئٌ ناعمٌ يتناثر في ألفاظك، ألين على قلبي من رشاش ماء يتطاير، حبُّكِ يا لغتي من أبدع محاسن الكون، أزيدُ أنّك أنتِ الحب في التاريخ الإنساني ، وهي لغة القرآن الذي شرفها الله بنزول كلامه المقدس ، كما قال عنها رسول الله صلى الله عليه و سلم : { أُحِبُّ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ لِثَلاَثٍ : لأَنِي عَرَبِيٌّ ، وَالقُرْآنَ عَرَبِيٌّ ، و َكَلاَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ } .
ما أجملَ لغتي العربية، وما أروع أن أقرأها في كل مكان، فإذا ضِقْتُ ذرعًا لجأتُ إليها أشكِّلها كلماتٍ و أرتّبُها على صفحاتي، تكتبُني لغتي بحروفها فكأني قد جسَّدتُ أنفاسي مشاعرَ على الورقِ فباتَ متزيناً بها أو ليس عاشقاً لها، وما أجملها حين أطلبُها فتلبي ندائي مهرولةً ملهوفةً كي تصفَ ليَ الشمسَ في وقتِ بزوغِها أو تحكيَ عن جمالِ القمرِ إذا ما صارَ بدراً تعكسُ وجههُ الفضيَّ مرايا البحرِ البلوريةِ الصافيةِ او تحاكيَ غيمةً تمطرُ وابلاً فتمطرُ لغتي حروفها، وهنا أصفُها بالإبداع أو أنني الذي أتقنتُ ترتيبها في خواطري فصرتُ مبدعاً فيها.
فأنت من أفضل ما وقع في تاريخ البشر ، سلسة غنية كاملة، فليس لها طفولة ولا شيخوخة، وقد فقت أخواتك بكثرة مفرداتك ودقة معانيك وحسن نظام مبانيك.
للهِ درك يا لغتي الحبيبة، الآن يخونني قلمي و تخونني تعابيرٌ أودُّ لو أخُطها ههنا لكنها تتشاجرُ في صدري فلا ألقى كلمةً تصفك يا لغتي ولا ألقى من حروفك الآن حرفاً يُسعفني فلا يسعني أن أقولَ عنك سوى أنك بيتُ السرِّ في قلبِ كلِّ إنسان فمن يهواك كنتِ ملاذهُ و منقذتهُ في كل وقت، بلى أعجزُ يا سيدتي المبجلةُ فاسمحي لي و لقلمي و لأوراقي بانحناءةِ اعتذارٍ لهذا الجمال..
و يكفيني يا عربيتي أن أُذكِرَك بأن الله جل و على ذكرك في بدايةِ سورةِ القلمِ بقوله عز وجل ( ن ، و القلم و ما يسطرون ) فقد رافقتِ القلمَ منذ الأزل، توأمان لا تفترقان مهما كان شكلُ القلم، أنت المشاعرُ و قلمي وسيلةٌ لكتابةِ المشاعرِ بحروفِ عربيتي، فدامت لغتي الساكنةُ في حشايا الروحِ و دام بحرها الذي لا يتقنُ الغوصَ فيه واستخلاصَ الدرِّ منه إلا غواصٌ ماهرٌ يدرك متى يفارقها و يعود نحو سفنهِ الراسيةِ في عُرضِ أبحرها.
فالعبارة العربية كالعود إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت ثم تحرك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر موكبا من العواطف والصور.
مـا أجـملها من لغـة و لكــن لا يفهمها إلا مـن مر بها و تعـمق في حـروفهـآ!!!
و قد أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، فأنت من أنقى اللغات، لأنك تفردت في طرق التعبير العلمي والفني .
ما أروعك ياوعاء الفكر ، و مرآة الحضارة الإنسانية التي تنكس عليها مفاهيم التخاطب بين البشر ، ووسيلة للتواصل السهل ، و عليه اهتم بك الإنسان ، و طور آلياته لتمكنها من الضروريات ، فأنت قادرة على احتواء كل جديد .
ناديـت: أحـبــك يـــا لــغــتــي
وحبــك كـبــيــر ينبع من فؤادي.
حـبــك يسـري فــي عـروقـي
ويحــتمي بقلبــي ومكان الأكبادِ.
واللغة العربية من اللغات السامية المتجذرة فيك يا لغتي العربية سرٌ هادئٌ ناعمٌ يتناثر في ألفاظك، ألين على قلبي من رشاش ماء يتطاير، حبُّكِ يا لغتي من أبدع محاسن الكون، أزيدُ أنّك أنتِ الحب في التاريخ الإنساني ، وهي لغة القرآن الذي شرفها الله بنزول كلامه المقدس ، كما قال عنها رسول الله صلى الله عليه و سلم : { أُحِبُّ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ لِثَلاَثٍ : لأَنِي عَرَبِيٌّ ، وَ القُرْآنَ عَرَبِيٌّ ، و َ كَلاَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ } .
وصفوة لغتي: أن هذا التشريف العظيم لك يستوجب منا نحن العرب أن نحافظ عليك و نقوِّيك ، و نجعلك لغة معاصرة بكل المقاييس، و أول ما ينبغي علينا فعله، إتقان قواعدك.
و أحسب قلمي يا لغتي العربية المعشوقة، لا يتمنى إلا أن يكتبك، ولعل قلمي يود أن يكون في يدك أنتِ ليكتب بيدكِ إليَّ كأنَّه يعقل معي عشقك ،
وصفوة لغتي: أن هذا التشريف العظيم لك يستوجب منا نحن العرب أن نحافظ عليك و نقوِّيك ، و نجعلك لغة معاصرة بكل المقاييس ، و أول ما ينبغي علينا فعله ، إتقان قواعدك.
لا تحزني يا لغتي الجميلة حتى وإن زاحمك خطر اللغات الأجنبية ، فأنت فخر لي وفخر لنا جميعًا.
أنا أحبك ، وهي تحبك ، ونحن كلنا نحبك ، لطالما كنت ولا زلت عنوان هويتنا العربية.
لا تلمني في هواها
أنا لا أهــوى ســواها.
لم يمت شعب تفانى
في هواها واصطفاها.
فأنت من أفضل ما وقع في تاريخ البشر، سلسة غنية كاملة، فليس لك طفولة ولا شيخوخة، وقد فقت أخواتك بكثرة مفرداتك ودقة معانيك وحسن نظام مبانيك.
للهِ درك يا لغتي الحبيبة، الآن يخونني قلمي و تخونني تعابيرٌ أودُّ لو أخُطها ههنا لكنها تتشاجرُ في صدري فلا ألقى كلمةً تصفك يا لغتي ولا ألقى من حروفك الآن حرفاً يُسعفني فلا يسعني أن أقولَ عنك سوى أنك بيتُ السرِّ في قلبِ كلِّ إنسان فمن يهواك كنتِ ملاذهُ و منقذتهُ في كل وقت، بلى أعجزُ يا سيدتي المبجلةُ فاسمحي لي و لقلمي و لأوراقي بانحناءةِ اعتذارٍ لهذا الجمال..
و يكفيني يا عربيتي أن أُذكِرَك بأن الله جل و على ذكرك في بدايةِ سورةِ القلمِ بقوله عز وجل: ( ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ)، فقد رافقتِ القلمَ منذ الأزل، توأمان لا تفترقان مهما كان شكلُ القلم، أنت المشاعرُ و قلمي وسيلةٌ لكتابةِ المشاعرِ بحروفِ عربيتي، فدامت لغتي الساكنةُ في حشايا الروحِ و دام بحرها الذي لا يتقنُ الغوصَ فيه واستخلاصَ الدرِّ منه إلا غواصٌ ماهرٌ يدرك متى يفارقها و يعود نحو سفنهِ الراسيةِ في عُرضِ أبحرها.
فالعباراتك العربية كالعود إذا نقرتُ على أحد أوتارك رنتْ لديك جميع الأوتار وخفقت ثم تحركت في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر موكبًا من العواطف والصور.
مـا أجـملها من لغـة ولكــن لا يفهمها إلا مـن مر بها و تعـمق في حـروفهـآ!!!
و قد أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، فأنت من أنقى اللغات، لأنك تفردت في طرق التعبير العلمي والفني .
ما أروعك ياوعاء الفكر، ومرآة الحضارة الإنسانية التي تنكس عليها مفاهيم التخاطب بين البشر ، ووسيلة للتواصل السهل، وعليه اهتم بك الإنسان ، وطور آلياته لتمكنها من الضروريات، فأنت قادرة على احتواء كل جديد .
ولغتي من اللغات السامية المتجذرة، فيك يا لغتي العربية سرٌ هادئٌ ناعمٌ يتناثر في ألفاظك، ألين على قلبي من رشاش ماء يتطاير، حبُّكِ يا لغتي من أبدع محاسن الكون، أزيدُ أنّك أنتِ الحب في التاريخ الإنساني ، وهي لغة القرآن الذي شرفها الله بنزول كلامه المقدس ، كما قال عنها رسول الله صلى الله عليه و سلم : { أُحِبُّ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ لِثَلاَثٍ : لأَنِي عَرَبِيٌّ ، وَالقُرْآنَ عَرَبِيٌّ ، و َكَلاَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ } .
ما أجملَ لغتي العربية، وما أروع أن أقرأها في كل مكان، فإذا ضِقْتُ ذرعًا لجأتُ إليها أشكِّلها كلماتٍ و أرتّبُها على صفحاتي، تكتبُني لغتي بحروفها فكأني قد جسَّدتُ أنفاسي مشاعرَ على الورقِ فباتَ متزيناً بها أو ليس عاشقاً لها، وما أجملها حين أطلبُها فتلبي ندائي مهرولةً ملهوفةً كي تصفَ ليَ الشمسَ في وقتِ بزوغِها أو تحكيَ عن جمالِ القمرِ إذا ما صارَ بدراً تعكسُ وجههُ الفضيَّ مرايا البحرِ البلوريةِ الصافيةِ او تحاكيَ غيمةً تمطرُ وابلاً فتمطرُ لغتي حروفها، وهنا أصفُها بالإبداع أو أنني الذي أتقنتُ ترتيبها في خواطري فصرتُ مبدعاً فيها.
فأنت من أفضل ما وقع في تاريخ البشر ، سلسة غنية كاملة، فليس لها طفولة ولا شيخوخة، وقد فقت أخواتك بكثرة مفرداتك ودقة معانيك وحسن نظام مبانيك.
للهِ درك يا لغتي الحبيبة، الآن يخونني قلمي و تخونني تعابيرٌ أودُّ لو أخُطها ههنا لكنها تتشاجرُ في صدري فلا ألقى كلمةً تصفك يا لغتي ولا ألقى من حروفك الآن حرفاً يُسعفني فلا يسعني أن أقولَ عنك سوى أنك بيتُ السرِّ في قلبِ كلِّ إنسان فمن يهواك كنتِ ملاذهُ و منقذتهُ في كل وقت، بلى أعجزُ يا سيدتي المبجلةُ فاسمحي لي و لقلمي و لأوراقي بانحناءةِ اعتذارٍ لهذا الجمال..
و يكفيني يا عربيتي أن أُذكِرَك بأن الله جل و على ذكرك في بدايةِ سورةِ القلمِ بقوله عز وجل ( ن ، و القلم و ما يسطرون ) فقد رافقتِ القلمَ منذ الأزل، توأمان لا تفترقان مهما كان شكلُ القلم، أنت المشاعرُ و قلمي وسيلةٌ لكتابةِ المشاعرِ بحروفِ عربيتي، فدامت لغتي الساكنةُ في حشايا الروحِ و دام بحرها الذي لا يتقنُ الغوصَ فيه واستخلاصَ الدرِّ منه إلا غواصٌ ماهرٌ يدرك متى يفارقها و يعود نحو سفنهِ الراسيةِ في عُرضِ أبحرها.
فالعبارة العربية كالعود إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت ثم تحرك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر موكبا من العواطف والصور.
مـا أجـملها من لغـة و لكــن لا يفهمها إلا مـن مر بها و تعـمق في حـروفهـآ!!!
و قد أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، فأنت من أنقى اللغات، لأنك تفردت في طرق التعبير العلمي والفني .
ما أروعك ياوعاء الفكر ، و مرآة الحضارة الإنسانية التي تنكس عليها مفاهيم التخاطب بين البشر ، ووسيلة للتواصل السهل ، و عليه اهتم بك الإنسان ، و طور آلياته لتمكنها من الضروريات ، فأنت قادرة على احتواء كل جديد .
ناديـت: أحـبــك يـــا لــغــتــي
وحبــك كـبــيــر ينبع من فؤادي.
حـبــك يسـري فــي عـروقـي
ويحــتمي بقلبــي ومكان الأكبادِ.
واللغة العربية من اللغات السامية المتجذرة فيك يا لغتي العربية سرٌ هادئٌ ناعمٌ يتناثر في ألفاظك، ألين على قلبي من رشاش ماء يتطاير، حبُّكِ يا لغتي من أبدع محاسن الكون، أزيدُ أنّك أنتِ الحب في التاريخ الإنساني ، وهي لغة القرآن الذي شرفها الله بنزول كلامه المقدس ، كما قال عنها رسول الله صلى الله عليه و سلم : { أُحِبُّ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ لِثَلاَثٍ : لأَنِي عَرَبِيٌّ ، وَ القُرْآنَ عَرَبِيٌّ ، و َ كَلاَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ } .
وصفوة لغتي: أن هذا التشريف العظيم لك يستوجب منا نحن العرب أن نحافظ عليك و نقوِّيك ، و نجعلك لغة معاصرة بكل المقاييس، و أول ما ينبغي علينا فعله، إتقان قواعدك.
و أحسب قلمي يا لغتي العربية المعشوقة، لا يتمنى إلا أن يكتبك، ولعل قلمي يود أن يكون في يدك أنتِ ليكتب بيدكِ إليَّ كأنَّه يعقل معي عشقك ،
وصفوة لغتي: أن هذا التشريف العظيم لك يستوجب منا نحن العرب أن نحافظ عليك و نقوِّيك ، و نجعلك لغة معاصرة بكل المقاييس ، و أول ما ينبغي علينا فعله ، إتقان قواعدك.
لا تحزني يا لغتي الجميلة حتى وإن زاحمك خطر اللغات الأجنبية ، فأنت فخر لي وفخر لنا جميعًا.
أنا أحبك ، وهي تحبك ، ونحن كلنا نحبك ، لطالما كنت ولا زلت عنوان هويتنا العربية.