العنف ضد المرأة موضوع قديم وحديث رغم ان الاسلام جاء بتكريم المرأة ورفع من قدرها وغير نظرة المجتمع لها ورغم ماوصلنا اليه من تقدم وحضارة وتطور وحداثة في جميع المجالات الى أنه مازال هناك الكثير من مظاهر الجهل والجاهليه نجدها عالقة ومترسخه في عقول بعض البشر ومنها " العنف ضد المرأة" حيث احتقارها والتقليل من شأنها.
وليست المجتمعات العربيه او مجتمعات دول العالم الثالث فقط هي من تعاني من هذا العنف ومن هذا المنطق المتخلف بل حتى مجتمعات الدول المتقدمة تعاني فيها المرأة من انتهاك لحقوقها واستغلالها واستخدامها كسلعة رخيصة فضلا عن المتاجرة بها.
ولا نقتصر هنا على العنف الجسدي فحسب بل هناك عنف أخطر واسواء بكثير وهو العنف اللفظي والنفسي والذي يترك آثار وتشوهات نفسية عميقة وعلى المدى البعيد وكل ذلك يحدث بسبب سلبية وسكوت وتسامح المرأة لما يحدث لها إما لجهل منها عن حقوقها بسبب تدني مستواها التعليمي والثقافي او بسب ضعفها وعدم وجود من تلجأ اليه ليحميها فضلا عن تربيتها منذ الطفولة على العنف والخضوع والتنازل عن حقوقها وأن القوه والسلطه للرجل ثقافة مجتمعها وعدم وجود القوانين الصارمة التي تحفظ حقوقها.
كل ذلك أدى الى سلب المرأة حقوقها وحريتها بالقوة متناسين تعاليم ديننا الحنيف الذي جاء باحترام المرأة وتكريمها ورفع قدرها ووصفها بأنها نصف المجتمع بل هي المجتمع كله حيث أنها من تصنع الرجال ولم يأتي دين ينصف المرأ ة ويحافظ على حقوقها كديننا الحنيف الدين الاسلامي قال الله سبحانه وتعالى (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف)
وقال في محكم تنزيله (وعاشرهن بالمعروف) ولكن أين تلك العقول التي تستوعب هذا الهدي العظيم.
وليست المجتمعات العربيه او مجتمعات دول العالم الثالث فقط هي من تعاني من هذا العنف ومن هذا المنطق المتخلف بل حتى مجتمعات الدول المتقدمة تعاني فيها المرأة من انتهاك لحقوقها واستغلالها واستخدامها كسلعة رخيصة فضلا عن المتاجرة بها.
ولا نقتصر هنا على العنف الجسدي فحسب بل هناك عنف أخطر واسواء بكثير وهو العنف اللفظي والنفسي والذي يترك آثار وتشوهات نفسية عميقة وعلى المدى البعيد وكل ذلك يحدث بسبب سلبية وسكوت وتسامح المرأة لما يحدث لها إما لجهل منها عن حقوقها بسبب تدني مستواها التعليمي والثقافي او بسب ضعفها وعدم وجود من تلجأ اليه ليحميها فضلا عن تربيتها منذ الطفولة على العنف والخضوع والتنازل عن حقوقها وأن القوه والسلطه للرجل ثقافة مجتمعها وعدم وجود القوانين الصارمة التي تحفظ حقوقها.
كل ذلك أدى الى سلب المرأة حقوقها وحريتها بالقوة متناسين تعاليم ديننا الحنيف الذي جاء باحترام المرأة وتكريمها ورفع قدرها ووصفها بأنها نصف المجتمع بل هي المجتمع كله حيث أنها من تصنع الرجال ولم يأتي دين ينصف المرأ ة ويحافظ على حقوقها كديننا الحنيف الدين الاسلامي قال الله سبحانه وتعالى (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف)
وقال في محكم تنزيله (وعاشرهن بالمعروف) ولكن أين تلك العقول التي تستوعب هذا الهدي العظيم.