للنجاح طعم لا يتذوقه إلا المتميزون .. وله فرحة تُسعد من اجتهد .. وللتميز عنوان لا يدله إلا الناجحون .. ولكل جهد مخلص نتيجة ولكل عمل جيد مُثَمِّنْ .، يُضىء العمل الجيد ويُلفت الإنتباه ويشرق كشمس تلف حولها العالم بدفئها فتكون كوهج نار تجذب له الأنظار وخير يتناثر حول البشر ..
تمضي بنا الحياة سنوات وسنوات تبدأ بأحلام وتنتهي بتحقيقها بفضل المولى عز وجل ، ولعل اقرب مايكون لحديث النفس للنفس في لحظات الخلوة مع الذات أن أتمنى أن أكون متميزاً وناجحاً وأن أفرح بانجازاتي ..
وتبقى الأمنيات تُداعب الخيالات وتمر السنين .. منا من حقق نجاحاته ومنا من لا زال يحلم ويرى من بعيد أمنياته التي لم يكد يصل إليها أويتلمسها بعد .. وهنا يكون الفرق بين ذوي الهمم وبين ذوي الأمنيات .
إن تذوق النجاح متعة للناجحين خاصة بعد جهد جهيد وكر وفر .. وأجمل ما يُسعد الإنسان في حياته هو ” النجاح ”
وخلال فترة الدراسة أو العمل وسنوات العطاء لهذا الوطن المعطاء يحصل المتميز على وثائق للنجاح من شهادات ودروع يتسلمها بفرح .. وليست إلا أيام وتوضع في ملف داخل درج أو في دولاب في محاولة لتجميعها وحفظها في مكان واحد .
يغفل الكثير منا عن إعلان نجاحاته لمن حوله وإبرازها في مقر عمله .. بيته .. وخلال مواقع تواصله الإجتماعي ، ولذلك أثر إيجابي في رفع الروح المعنوية واستمرارية العطاء وزيادة الدافعية فللنجاح إحساس مختلف .
لذلك .. تحدثوا عن إنجازاتكم وأهدوا أنفسكم فرحة . أعلنوا عنها وضعوها حولكم فهي النور المشرق والوقود الذى يصل بكم إلى مزيد من النجاحات .
إن مشاركة الآخرين لنجاحاتنا تجعل منها سعادة أكبر فمشاركة النجاحات ” هدية جماعية ” تُهدى لكل منجِز فكأنما طفل فرح بهدية فبات يحلم بها .
عوِّدوا أبناءكم أن يضعوا نجاحاتهم بقربهم وعند أماكن نومهم وقرب صحوتهم ليستفيقوا عليها ويناموا عليها فيحلموا بالنجاحات .. لتكن لهم نبراساً يضىء الطريق لمزيد من نجاحاتهم وتحقيق أحلامهم .
تمضي بنا الحياة سنوات وسنوات تبدأ بأحلام وتنتهي بتحقيقها بفضل المولى عز وجل ، ولعل اقرب مايكون لحديث النفس للنفس في لحظات الخلوة مع الذات أن أتمنى أن أكون متميزاً وناجحاً وأن أفرح بانجازاتي ..
وتبقى الأمنيات تُداعب الخيالات وتمر السنين .. منا من حقق نجاحاته ومنا من لا زال يحلم ويرى من بعيد أمنياته التي لم يكد يصل إليها أويتلمسها بعد .. وهنا يكون الفرق بين ذوي الهمم وبين ذوي الأمنيات .
إن تذوق النجاح متعة للناجحين خاصة بعد جهد جهيد وكر وفر .. وأجمل ما يُسعد الإنسان في حياته هو ” النجاح ”
وخلال فترة الدراسة أو العمل وسنوات العطاء لهذا الوطن المعطاء يحصل المتميز على وثائق للنجاح من شهادات ودروع يتسلمها بفرح .. وليست إلا أيام وتوضع في ملف داخل درج أو في دولاب في محاولة لتجميعها وحفظها في مكان واحد .
يغفل الكثير منا عن إعلان نجاحاته لمن حوله وإبرازها في مقر عمله .. بيته .. وخلال مواقع تواصله الإجتماعي ، ولذلك أثر إيجابي في رفع الروح المعنوية واستمرارية العطاء وزيادة الدافعية فللنجاح إحساس مختلف .
لذلك .. تحدثوا عن إنجازاتكم وأهدوا أنفسكم فرحة . أعلنوا عنها وضعوها حولكم فهي النور المشرق والوقود الذى يصل بكم إلى مزيد من النجاحات .
إن مشاركة الآخرين لنجاحاتنا تجعل منها سعادة أكبر فمشاركة النجاحات ” هدية جماعية ” تُهدى لكل منجِز فكأنما طفل فرح بهدية فبات يحلم بها .
عوِّدوا أبناءكم أن يضعوا نجاحاتهم بقربهم وعند أماكن نومهم وقرب صحوتهم ليستفيقوا عليها ويناموا عليها فيحلموا بالنجاحات .. لتكن لهم نبراساً يضىء الطريق لمزيد من نجاحاتهم وتحقيق أحلامهم .