عهود العمري - الباحة
هناك الكثير من التساؤلات حول هذه العادات..!!.. فكثيرٌ من الفتيات السعوديات يُعانين من هذه الظاهرة الموجودة في مجتمعنا السعودي " عند بعض القبائل" فقد أصبحت هذه الظاهرة مشكلة تواجه الفتاة السعودية عندما تودُّ تحقيق أحلامها أو تعدُّ مستقبلاً. باهراً يجعلها في أعلى قمم الجبال..
أعددتُ سؤالاً كي أرى رضى الناس في هذه الظاهرة التي لطالما جُعلت كجواباً يُسكتُ أي فتاة تودّ السير إلى الطموح وتحقيقه ...
ِلمِ العادات تعيق مستقبل الفتاة السعودية ؟!..
فكانت الإجابات كثيرة مع تعدد إختلافات النظر فمنهم من يقول : لأن بعض الجديد يخلفه مضار ونحن في غنى عنها لذلك يفضّل الإلتزام ببعض العادات تجنباً للمضار المستقبلية .
ومع أن عجلة الزمن تسير بنا إلى ما نريده و ما نتوقع حدوثه سوف يحدث لذلك فإن النجاح الأساسي للفتاة السعودية هو حفظ نفسها قدر الامكان و لكن ذلك لا يعني التوحد المستقبلي او الوظيفي ..
ومنهم من يقول: هذا ممكن في حالات مثل العمل في المستشفيات . وبعضهم يقول لاتعمل في المستشفيات فيه رغم انه خطأ هذا التفكير لان فيه شيء اسمه " ثقة " ...
وهناك من يقول : قد ُتعيق العادات والتقاليد مستقبل الفتاة في كثير من الأمور " زواج او وظيفة او غيرها"
قد اتفق في بعض الأمور واختلف في بعضها ولكن لو نظرنا إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم بكثير من الاهتمام لما أولينا العادات هذا الاهتمام للاسف كثير من الفتيات دفعت ثمن هذه العادات والتقاليد..
إذاً نظرنا إلى بعض وجهات النظر المختلفة .. وتبقى بعض العادات هي الظاهرة الوحيدة التي توقف بعض الفتيات السعوديات عن تحقيق مايطمحن إليه من أحلام...
فإلى كل الأهالي ذوي العقول الجاهلة والقلوب المتحجرة أن يعملوا بوصية رسول الله _ صلى الله عليه وسلم_ فمن حق الفتاة أن ُتحقق ماتبتغيه فيما يرضي الله ثم الوالدين ودعوكم من آراء وإرضاء بعض الجهلة ففي النهاية إرضاء الناس غاية لا تُدرك
وانظروا إلى مستقبل فتياتكم وإعينوهم على ذلك.
عهود العمري _ الباحة
هناك الكثير من التساؤلات حول هذه العادات..!!.. فكثيرٌ من الفتيات السعوديات يُعانين من هذه الظاهرة الموجودة في مجتمعنا السعودي " عند بعض القبائل" فقد أصبحت هذه الظاهرة مشكلة تواجه الفتاة السعودية عندما تودُّ تحقيق أحلامها أو تعدُّ مستقبلاً. باهراً يجعلها في أعلى قمم الجبال..
أعددتُ سؤالاً كي أرى رضى الناس في هذه الظاهرة التي لطالما جُعلت كجواباً يُسكتُ أي فتاة تودّ السير إلى الطموح وتحقيقه ...
ِلمِ العادات تعيق مستقبل الفتاة السعودية ؟!..
فكانت الإجابات كثيرة مع تعدد إختلافات النظر فمنهم من يقول : لأن بعض الجديد يخلفه مضار ونحن في غنى عنها لذلك يفضّل الإلتزام ببعض العادات تجنباً للمضار المستقبلية .
ومع أن عجلة الزمن تسير بنا إلى ما نريده و ما نتوقع حدوثه سوف يحدث لذلك فإن النجاح الأساسي للفتاة السعودية هو حفظ نفسها قدر الامكان و لكن ذلك لا يعني التوحد المستقبلي او الوظيفي ..
ومنهم من يقول: هذا ممكن في حالات مثل العمل في المستشفيات . وبعضهم يقول لاتعمل في المستشفيات فيه رغم انه خطأ هذا التفكير لان فيه شيء اسمه " ثقة " ...
وهناك من يقول : قد ُتعيق العادات والتقاليد مستقبل الفتاة في كثير من الأمور " زواج او وظيفة او غيرها"
قد اتفق في بعض الأمور واختلف في بعضها ولكن لو نظرنا إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم بكثير من الاهتمام لما أولينا العادات هذا الاهتمام للاسف كثير من الفتيات دفعت ثمن هذه العادات والتقاليد..
إذاً نظرنا إلى بعض وجهات النظر المختلفة .. وتبقى بعض العادات هي الظاهرة الوحيدة التي توقف بعض الفتيات السعوديات عن تحقيق مايطمحن إليه من أحلام...
فإلى كل الأهالي ذوي العقول الجاهلة والقلوب المتحجرة أن يعملوا بوصية رسول الله _ صلى الله عليه وسلم_ فمن حق الفتاة أن ُتحقق ماتبتغيه فيما يرضي الله ثم الوالدين ودعوكم من آراء وإرضاء بعض الجهلة ففي النهاية إرضاء الناس غاية لا تُدرك
وانظروا إلى مستقبل فتياتكم وإعينوهم على ذلك.
عهود العمري _ الباحة
والوظيفة وإلى آخره...
أتمنى تزول هذه العادة السيئة التي أصبحت هم المجتمع*
وسلمت أناملك عهود دوماً متألقة ❤❤