وائل بخش _ مكة المكرمة
في الأونة الأخيره من أيامي أحسست أن القوة لا تتملكني كالسابق ....
كيف لي الرجوع وفي هامشي ثغرات تغطي كل ماهو جميل في حياتي
أصبحت متبلداً شيئاً ما ولكني لم أعجز عن السير في طريق السعادة ولن أعجز عن مسك القلم ..
أنطلق ياحبر قلمي في الأرجاء وآتني بما هو مفيد .. لا أعشق الإنكسار والهزيمه ليست من صفاتي أعتدت الفوز دائماً وتحليت بالعزةِ المطلقة .. فلكل منا وقت للإسترخاء وقد لبثت في إسترخائي كثيراً ....
غاب عني قلمي يوماً وعاتبته عتاب محب ..كيف لك ياقلم تترك من أحبك بصدق وأعتاد عليك ؟
قال أنت من أردت الإبتعاد فتركتك تمرح قليلاً
هيا ياقلمي سِر وأكتب مايجول في خاطري قد عتقت نفسي لك .. فلنبدأ في نسج الحرف ونرسو في ميناء الحاضرين ...
ياناظر عيوني قل لي ماذا رأيت اليوم .. رأيت ياعشيق العينين أناساً في مجتمعنا يؤذون الفقراء بوضع صور ( الطعام وغيره في في بعض وسائل التواصل الإجتماعي ورأيت أحدهم أتاه من يطلبه من ما أعطاه الله فقام برفس الطالب والرد بكلام لا يليق بمسلم
وكأنهم نسوا أن الصدقة تطفىء غضب الله ..
يامن رزقك الخالق بالنعم هل شكرت من أعطاك هذه النعم ؟ هل قدمت هذه النعم لما يرضي خالقك ؟
في أحد البلدان غاب عنهم الطعام والرزق هل شاركت في توفير الطعام لهم ؟
هي أشياء قليله غابت ولكن حضورها كان صعباً على الضعاف فقير الحظ ينتظر أن يزين حظه وفقير المال ينتظر أن يغتني لكي يشتري حفيف خبزا ليطعم ذويه ..
هذه الدنيا يامجتمعي دواره فكما تدين تدان .
لا تجعل المعروف ينقطع فينقطع منك حبل اليسر في الطرقات
فقيراً كان يمشي ومات على فقره ولم ينجز من العمل غير الدعاء فكسب رضا ربه .. وغني بات في الفخار ولم ينم يوماً في هنا .
معادلة ليس بالصعب حلها ولكن الصعب وصفها عند البعض وهذا هو الفرق يامن تفكرون ..
فقط غاب عني حس الكتابه فتطاولتم في الطرقات ..
قفوا جانباً قد رجعت ولن يصمت قلمي حتى أرى التعديلات في مجتمعي فقلمي لا يعشق الكذب ولايهاب العظماء لأن الخالق عندما خلق خلق القلم وقال له أكتب ونحن البشر يجب أن نكتب لعل بكتابتنا يصلح حال أحدهم .....
في الأونة الأخيره من أيامي أحسست أن القوة لا تتملكني كالسابق ....
كيف لي الرجوع وفي هامشي ثغرات تغطي كل ماهو جميل في حياتي
أصبحت متبلداً شيئاً ما ولكني لم أعجز عن السير في طريق السعادة ولن أعجز عن مسك القلم ..
أنطلق ياحبر قلمي في الأرجاء وآتني بما هو مفيد .. لا أعشق الإنكسار والهزيمه ليست من صفاتي أعتدت الفوز دائماً وتحليت بالعزةِ المطلقة .. فلكل منا وقت للإسترخاء وقد لبثت في إسترخائي كثيراً ....
غاب عني قلمي يوماً وعاتبته عتاب محب ..كيف لك ياقلم تترك من أحبك بصدق وأعتاد عليك ؟
قال أنت من أردت الإبتعاد فتركتك تمرح قليلاً
هيا ياقلمي سِر وأكتب مايجول في خاطري قد عتقت نفسي لك .. فلنبدأ في نسج الحرف ونرسو في ميناء الحاضرين ...
ياناظر عيوني قل لي ماذا رأيت اليوم .. رأيت ياعشيق العينين أناساً في مجتمعنا يؤذون الفقراء بوضع صور ( الطعام وغيره في في بعض وسائل التواصل الإجتماعي ورأيت أحدهم أتاه من يطلبه من ما أعطاه الله فقام برفس الطالب والرد بكلام لا يليق بمسلم
وكأنهم نسوا أن الصدقة تطفىء غضب الله ..
يامن رزقك الخالق بالنعم هل شكرت من أعطاك هذه النعم ؟ هل قدمت هذه النعم لما يرضي خالقك ؟
في أحد البلدان غاب عنهم الطعام والرزق هل شاركت في توفير الطعام لهم ؟
هي أشياء قليله غابت ولكن حضورها كان صعباً على الضعاف فقير الحظ ينتظر أن يزين حظه وفقير المال ينتظر أن يغتني لكي يشتري حفيف خبزا ليطعم ذويه ..
هذه الدنيا يامجتمعي دواره فكما تدين تدان .
لا تجعل المعروف ينقطع فينقطع منك حبل اليسر في الطرقات
فقيراً كان يمشي ومات على فقره ولم ينجز من العمل غير الدعاء فكسب رضا ربه .. وغني بات في الفخار ولم ينم يوماً في هنا .
معادلة ليس بالصعب حلها ولكن الصعب وصفها عند البعض وهذا هو الفرق يامن تفكرون ..
فقط غاب عني حس الكتابه فتطاولتم في الطرقات ..
قفوا جانباً قد رجعت ولن يصمت قلمي حتى أرى التعديلات في مجتمعي فقلمي لا يعشق الكذب ولايهاب العظماء لأن الخالق عندما خلق خلق القلم وقال له أكتب ونحن البشر يجب أن نكتب لعل بكتابتنا يصلح حال أحدهم .....