أتمنى لو أن أكون مُتبنيًا عند عائلتي التي أعيشُها الآن ،
وأن أكون مفقودٌ عند عائلتي الحقيقية !.
لم أتوقع بيومٍ أن تتحقق أُمنيتي التي كنت أتمناها طوال عُمري وأتخيلُها ،
أنا الآن هُنا، عند عائلتي الأُخرى التي تتمنى رؤيتي لِـلحظة ،
والتي كانت ستفقدُني للأبد، أنا الآن هُنا ؟
عند العائلة التي لآ أعرفها:
عند أُمي التي أنجبتني، وعند أبي الذي يبحثُ عني منذُ صغري وأنا لا أعلم عنهُ،
أنا هُنا ولم أستوعب هذه الحقيقة القاسية التي تكسرُ قلبي إلى جزئان :
الأول عند فقدان عائلتي التي تبنتني، الآخر بعدم تقبلي للحقيقة بعائلتي الأخرى.*
**
وأن أكون مفقودٌ عند عائلتي الحقيقية !.
لم أتوقع بيومٍ أن تتحقق أُمنيتي التي كنت أتمناها طوال عُمري وأتخيلُها ،
أنا الآن هُنا، عند عائلتي الأُخرى التي تتمنى رؤيتي لِـلحظة ،
والتي كانت ستفقدُني للأبد، أنا الآن هُنا ؟
عند العائلة التي لآ أعرفها:
عند أُمي التي أنجبتني، وعند أبي الذي يبحثُ عني منذُ صغري وأنا لا أعلم عنهُ،
أنا هُنا ولم أستوعب هذه الحقيقة القاسية التي تكسرُ قلبي إلى جزئان :
الأول عند فقدان عائلتي التي تبنتني، الآخر بعدم تقبلي للحقيقة بعائلتي الأخرى.*
**