إن زارني الهمُّ يوماً
و اعتدى
و سامر القلب في الليل الطويل
و عانق الدمع عيني
و أغلب الظنّ أنّي
هالكٌ
من سطوة الحزن الدفين
لجأتُ إلى ربي
في سجود و ركوع
و احتضنتُ الأرض ذلّاً و خضوع
و حسنُ ظنّي يردد في يقين
عهدٌ على الله
ألّا يردّ سائلاً صفر اليدين .
و اعتدى
و سامر القلب في الليل الطويل
و عانق الدمع عيني
و أغلب الظنّ أنّي
هالكٌ
من سطوة الحزن الدفين
لجأتُ إلى ربي
في سجود و ركوع
و احتضنتُ الأرض ذلّاً و خضوع
و حسنُ ظنّي يردد في يقين
عهدٌ على الله
ألّا يردّ سائلاً صفر اليدين .