الأطفال ، هم أساس المستقبل والحياة…فماذا قال عنهم الحكماء؟.
في لقطة من موقف أخذت مني التركيز الكامل لها وشرود الذهن.وأفكار تداعب العقل.
من طفلة في العمر تقريبا العشر سنين أو الأثنى عشر عاما بمرحلة الإبتدائية،لكن التصرف والمعاملة يلقن الكبار بل والأمهات.
تلك الطفلة العظيمة صاحبة المعاملة اللطيفة ذات الحب والحنان الكبير.
حينما رأيت الموقف تبسمت شفتاي وأحترمت الطفلة كامل الإحترام كمثل سيدة بيت عظيمة.
تعامل أخيها الرضيع الباكي بحب وحنان وإهتمام وتصرف مثل تصرف الأمهات العظيمات تجاه أولادهن.
البعض من القليل تختخت في أذن طفلها بدعاء أو بمداعبة.
وفي حدث أخر يعكس ما قلته في الأعلى بسيدة بيت أم تتلهي بالسوق وتحاول بأن تسكت الرضيع بطريقة شكسه نوعا ما وتعتبر رفلاء.
لابد دوما نتذكر بأن الأطفال هم أهم مورد في الحياة.
أغلبنا عندما يبشر بمولود نكون بحالة من الفرح والسرور.
قد البعض يرى المعاملة والتربية سهلة وأي شخص يجيد تلك الأساليب.
التعامل مع الاطفال أمر في غاية الصعوبة ، ولابد من حسن السيرة والمسايسة التي يفقدها البعض إن لم يكن الأغلب.
الإهتمام بالطفل أمر أساسي للمحافظة على سلامة نموه وتطوره.
فالطفل يحتاج إلى معاملة خاصة مليئة بالحب والحنان والشدة في نفس الوقت.
تربية الأطفال مهمة تتطلب تضافر الكثير من الجهود.
نساء سلبوا من نعومتهم بطريقة جِلْفة ومتوعرة.
أصبحت بعض الأمهات تهتم بالتقنيات الحديثة ومواقع التواصل الأجتماعي أكثر بأن تراعي أبنائها.
قد يرتبط هذا بالزمن والعصور وبعد تطور العلم وأكتسحت التنقيات الحديثة والمتحدثة بكل ساعة وفي كل متر ومتر من كوكبة الأرض.
أختلف الزمان وأختلفت عقولنا وقيمنا والمبادئ فنطق اللسان.
أوشكت بأن القيم والمبادئ أصبحت مرتبطة بالتقنيات الحديثة وفي كل تحديث جديد يتحدث بها القيم.
بنظره مني لزاوية أخرى أرى فيها بأن عدم المسايسة والأسلوب الناجح يعود هذا لضعف الشخصية من الشخص.
اقترف البشر أخطاء كثيرة ولكن أسوأ جريمة اقتُرفت على الإطلاق هي التخلي عن الأطفال،وإهمال ينبوع الحياة.
“سلب كرامة الطفل يسوغ له عمل القبائح”…(عبدالكريم بكار).
في لقطة من موقف أخذت مني التركيز الكامل لها وشرود الذهن.وأفكار تداعب العقل.
من طفلة في العمر تقريبا العشر سنين أو الأثنى عشر عاما بمرحلة الإبتدائية،لكن التصرف والمعاملة يلقن الكبار بل والأمهات.
تلك الطفلة العظيمة صاحبة المعاملة اللطيفة ذات الحب والحنان الكبير.
حينما رأيت الموقف تبسمت شفتاي وأحترمت الطفلة كامل الإحترام كمثل سيدة بيت عظيمة.
تعامل أخيها الرضيع الباكي بحب وحنان وإهتمام وتصرف مثل تصرف الأمهات العظيمات تجاه أولادهن.
البعض من القليل تختخت في أذن طفلها بدعاء أو بمداعبة.
وفي حدث أخر يعكس ما قلته في الأعلى بسيدة بيت أم تتلهي بالسوق وتحاول بأن تسكت الرضيع بطريقة شكسه نوعا ما وتعتبر رفلاء.
لابد دوما نتذكر بأن الأطفال هم أهم مورد في الحياة.
أغلبنا عندما يبشر بمولود نكون بحالة من الفرح والسرور.
قد البعض يرى المعاملة والتربية سهلة وأي شخص يجيد تلك الأساليب.
التعامل مع الاطفال أمر في غاية الصعوبة ، ولابد من حسن السيرة والمسايسة التي يفقدها البعض إن لم يكن الأغلب.
الإهتمام بالطفل أمر أساسي للمحافظة على سلامة نموه وتطوره.
فالطفل يحتاج إلى معاملة خاصة مليئة بالحب والحنان والشدة في نفس الوقت.
تربية الأطفال مهمة تتطلب تضافر الكثير من الجهود.
نساء سلبوا من نعومتهم بطريقة جِلْفة ومتوعرة.
أصبحت بعض الأمهات تهتم بالتقنيات الحديثة ومواقع التواصل الأجتماعي أكثر بأن تراعي أبنائها.
قد يرتبط هذا بالزمن والعصور وبعد تطور العلم وأكتسحت التنقيات الحديثة والمتحدثة بكل ساعة وفي كل متر ومتر من كوكبة الأرض.
أختلف الزمان وأختلفت عقولنا وقيمنا والمبادئ فنطق اللسان.
أوشكت بأن القيم والمبادئ أصبحت مرتبطة بالتقنيات الحديثة وفي كل تحديث جديد يتحدث بها القيم.
بنظره مني لزاوية أخرى أرى فيها بأن عدم المسايسة والأسلوب الناجح يعود هذا لضعف الشخصية من الشخص.
اقترف البشر أخطاء كثيرة ولكن أسوأ جريمة اقتُرفت على الإطلاق هي التخلي عن الأطفال،وإهمال ينبوع الحياة.
“سلب كرامة الطفل يسوغ له عمل القبائح”…(عبدالكريم بكار).