منال الشراحيلي - جدة
حقيقه مانراه في مجتمعاتِنا من تناقض ومن ترفع على البعض سواءً كان أسلوب أو تصرف وربما موقف ، العنصريه هي في المقدمه من ناحية عدم التغيير وأن مهما كان هُناك تطورات إلا أن الوضع كما هو ، إلى هذهِ اللحظه ونحنُ لازلناا نعاني من عقولٌ صغيره غير مسالمه تهتمُ باللون وإن كان سيء الطِباع ، مانحنُ عليه الآن هو نتاج أجيالٌ سابقه توارثت العنصريةُ منها جيلٌ بعد جيل غرست في عقولِ اجيالهم أن ذو اللونِ الأسود يملِكُ القِلّه في كُلِ شيء ، وهذا خطأ فادح يرتكبهُ البعض والسبب قناعاتٌ لا أصلَ لها ، وأن الله عز وجل كرم الإنسان وجعل التقوى هي التفرقه ليس اللون ! للأسف هذهِ العقول جعلت اللون الآخر انطوائياً غير مرحب به، إلى متى هذا العفن العنصري المتخلف إلى متى هذهِ التجاوزات والتحكُم الأنسانيةُ لا لون لها ولا جنس ولا منطقه إنما إنسان يتفرع منه الخير أينما وُجد المصداقيه مع النفس هي الأهم في تجاوز كل ذلكَ التخلف ، من الصعبِ جداً أن نقف أمامهم فرداً فردا واقناعهم لحل هذه المشكلة ولكن يبقى القولُ الأخير وما يلفظ من قول إلا وله رقيبٌ عتيد.
منال الشراحيلي.
حقيقه مانراه في مجتمعاتِنا من تناقض ومن ترفع على البعض سواءً كان أسلوب أو تصرف وربما موقف ، العنصريه هي في المقدمه من ناحية عدم التغيير وأن مهما كان هُناك تطورات إلا أن الوضع كما هو ، إلى هذهِ اللحظه ونحنُ لازلناا نعاني من عقولٌ صغيره غير مسالمه تهتمُ باللون وإن كان سيء الطِباع ، مانحنُ عليه الآن هو نتاج أجيالٌ سابقه توارثت العنصريةُ منها جيلٌ بعد جيل غرست في عقولِ اجيالهم أن ذو اللونِ الأسود يملِكُ القِلّه في كُلِ شيء ، وهذا خطأ فادح يرتكبهُ البعض والسبب قناعاتٌ لا أصلَ لها ، وأن الله عز وجل كرم الإنسان وجعل التقوى هي التفرقه ليس اللون ! للأسف هذهِ العقول جعلت اللون الآخر انطوائياً غير مرحب به، إلى متى هذا العفن العنصري المتخلف إلى متى هذهِ التجاوزات والتحكُم الأنسانيةُ لا لون لها ولا جنس ولا منطقه إنما إنسان يتفرع منه الخير أينما وُجد المصداقيه مع النفس هي الأهم في تجاوز كل ذلكَ التخلف ، من الصعبِ جداً أن نقف أمامهم فرداً فردا واقناعهم لحل هذه المشكلة ولكن يبقى القولُ الأخير وما يلفظ من قول إلا وله رقيبٌ عتيد.
منال الشراحيلي.
سلم قلمك البناء عزيزتي*