الأستاذة عواطف الغامدي - جده
عوداً حميداً وعطاء جزيلاً وحمداً كثيراً على نعم الله التي لا تحصى ولا تعد،له الحمد على تمام نعمة الأمن والأمان والإستقرار التي نحياها في بلدنا الغالي..قضينا أيام الإجازة بسلام ..أدينا فريضتين هما الصوم والحج..عيدنا عيدين هما عيد الفطر وعيد الأضحى المبارك ..سافرنا وتنزهنا وحضرنا مناسبات وووو..فلك الحمد على هذه النعم العظيمة التي نعجز عن شكر معطيها ..واليوم نحن نقف على أعتاب عام جديد من الجد والإجتهاد والنجاح ..اليوم تفتح أبواب المدارس لإستقبال أبناءها الطلاب من مختلف أنحاء بلادنا الحبيب..اليوم تبدأ مسيرة قافلة الطلاب نحو تحقيق الأهداف وتطور الذات والوصول إلى أعلى الدرجات..هنيئاً لطلابنا هذه المكانة التي تحدث عنها القران الكريم ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) فبالعلم تتقدم الأمم وتُبنى الحضارات ، بالعلم نقف في الصفوف الأولى بين الدول ، بالعلم يصبح لكل فرد قيمة وفاعلية في مجتمعه وليس فردا إضافياً يمثل عبئاً على نفسه وأسرته ومجتمعه وبلده ؛ لذا فأنا أوجه رسالة هامة إلى القائمين على نشر الرسائل السلبية التي توسع الفجوة بين الطالب والمدرسة وتجعله ينظر بازدراء وكره ولا يقدر قيمة العلم ولا يقدر المدرسة وكأنها كابوس مخيف وثقيل ،بل على العكس علينا أن نحبب الطالب في العلم وفي المدرسة ؛ لأنها هي المفتاح لتشكيل مستقبل الطالب ،وعلى قدر اهتمامه واجتهاده يكن مستقبله بصورة أجمل .فعلينا جميعاً أن نتحد ونتكاتف لوقف هذه الرسائل السلبية التي تسلب الطالب حبه للعلم وللمدرسة وللتفوق. نسأل الله أن يوفق طلابنا وينور عقولهم ويعطيهم الدرجات العلىٰ ليصبحوا أفراداً نافعين لأنفسهم وبلدهم فهم النواة الرئيسية لنهضة بلادنا وتقدمها .
عوداً حميداً وعطاء جزيلاً وحمداً كثيراً على نعم الله التي لا تحصى ولا تعد،له الحمد على تمام نعمة الأمن والأمان والإستقرار التي نحياها في بلدنا الغالي..قضينا أيام الإجازة بسلام ..أدينا فريضتين هما الصوم والحج..عيدنا عيدين هما عيد الفطر وعيد الأضحى المبارك ..سافرنا وتنزهنا وحضرنا مناسبات وووو..فلك الحمد على هذه النعم العظيمة التي نعجز عن شكر معطيها ..واليوم نحن نقف على أعتاب عام جديد من الجد والإجتهاد والنجاح ..اليوم تفتح أبواب المدارس لإستقبال أبناءها الطلاب من مختلف أنحاء بلادنا الحبيب..اليوم تبدأ مسيرة قافلة الطلاب نحو تحقيق الأهداف وتطور الذات والوصول إلى أعلى الدرجات..هنيئاً لطلابنا هذه المكانة التي تحدث عنها القران الكريم ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) فبالعلم تتقدم الأمم وتُبنى الحضارات ، بالعلم نقف في الصفوف الأولى بين الدول ، بالعلم يصبح لكل فرد قيمة وفاعلية في مجتمعه وليس فردا إضافياً يمثل عبئاً على نفسه وأسرته ومجتمعه وبلده ؛ لذا فأنا أوجه رسالة هامة إلى القائمين على نشر الرسائل السلبية التي توسع الفجوة بين الطالب والمدرسة وتجعله ينظر بازدراء وكره ولا يقدر قيمة العلم ولا يقدر المدرسة وكأنها كابوس مخيف وثقيل ،بل على العكس علينا أن نحبب الطالب في العلم وفي المدرسة ؛ لأنها هي المفتاح لتشكيل مستقبل الطالب ،وعلى قدر اهتمامه واجتهاده يكن مستقبله بصورة أجمل .فعلينا جميعاً أن نتحد ونتكاتف لوقف هذه الرسائل السلبية التي تسلب الطالب حبه للعلم وللمدرسة وللتفوق. نسأل الله أن يوفق طلابنا وينور عقولهم ويعطيهم الدرجات العلىٰ ليصبحوا أفراداً نافعين لأنفسهم وبلدهم فهم النواة الرئيسية لنهضة بلادنا وتقدمها .