بقلم الكاتب : بدر العسيري - جده
في ليلة خرج فيها الحب لشوارع تركيا، خرج الشعب لأجل رجل قال لهم : ساعدوني !
هاتفهم عبر برنامج الاسكايبي، ولم يكن بحاجة إلى أكثر من ذلك، فخرجت تركيا كلها من أجله. كان المنظر مهيبًا للحد الذي جعل العالم يقف في ذهول.
قد يبدو الأمر صعبًا أن تتزعم بلدًا من البلدان، لكن الأصعب أن تكسب رهان البقاء على عرشك بكلمه. خرج الشعب التركي كالطوفان يهتف باسم الله و رسوله، ليردع الخونة. يوقفهم في أول الطريق إلى أردوغان الذي قال لهم ذات حب : أنتم جندُ محمد صلى الله عليه وسلم.
كان يعي أن الانتماء لا يأتي بالاستعباد، أن أول ما يمكنك أن تفعله حين تصبح سيدًا على أحرار أن تجعلهم حماةً لدينهم، لوطنهم. أن تزرعك في حديقة قلوبهم : كلمةً طيبة.
الكلمة الطيبة كانت الجيش .. كانت الشعب ليلة الانقلاب الفاشل.
يا الله تركيا كلها كانت في الشوارع تذود عنك يا أردوغان ليس بالقتال إنما بأعلام تركيا .. بحب تركيا.
هذا هو الولاء لم تخرج القنابل، و المدفعيات، والسواطير .. الشعب مسلح بحب تركيا .. لذا عندما غصت الشوارع بالناس كانت الأعلام ترفرف عاليًا فلتحيا تركيا، هكذا ذادوا عن وطنهم بالسلام، بالحب، بالوفاء، حصد أردوغان الحب في كلمة : اخرجوا و ساعدوني.
فتوقفت الدبابات و ذُهلت أمريكا والروس و بعض شللية العرب الفاسدة .
شكرًا أيها الشعب النبيل .. شكرًا أردوغان .. فلتحيا تركيا العظيمة.
في ليلة خرج فيها الحب لشوارع تركيا، خرج الشعب لأجل رجل قال لهم : ساعدوني !
هاتفهم عبر برنامج الاسكايبي، ولم يكن بحاجة إلى أكثر من ذلك، فخرجت تركيا كلها من أجله. كان المنظر مهيبًا للحد الذي جعل العالم يقف في ذهول.
قد يبدو الأمر صعبًا أن تتزعم بلدًا من البلدان، لكن الأصعب أن تكسب رهان البقاء على عرشك بكلمه. خرج الشعب التركي كالطوفان يهتف باسم الله و رسوله، ليردع الخونة. يوقفهم في أول الطريق إلى أردوغان الذي قال لهم ذات حب : أنتم جندُ محمد صلى الله عليه وسلم.
كان يعي أن الانتماء لا يأتي بالاستعباد، أن أول ما يمكنك أن تفعله حين تصبح سيدًا على أحرار أن تجعلهم حماةً لدينهم، لوطنهم. أن تزرعك في حديقة قلوبهم : كلمةً طيبة.
الكلمة الطيبة كانت الجيش .. كانت الشعب ليلة الانقلاب الفاشل.
يا الله تركيا كلها كانت في الشوارع تذود عنك يا أردوغان ليس بالقتال إنما بأعلام تركيا .. بحب تركيا.
هذا هو الولاء لم تخرج القنابل، و المدفعيات، والسواطير .. الشعب مسلح بحب تركيا .. لذا عندما غصت الشوارع بالناس كانت الأعلام ترفرف عاليًا فلتحيا تركيا، هكذا ذادوا عن وطنهم بالسلام، بالحب، بالوفاء، حصد أردوغان الحب في كلمة : اخرجوا و ساعدوني.
فتوقفت الدبابات و ذُهلت أمريكا والروس و بعض شللية العرب الفاسدة .
شكرًا أيها الشعب النبيل .. شكرًا أردوغان .. فلتحيا تركيا العظيمة.