خلود الجديع - القصيم
ضجت مواقع التواصل مع ما تم نشره ع قناة اليوتيوب الخاصة بمصممة الأزياء البريطانية مارينا جويس،،
حول طلبها للمساعده،،وأنها في خطر وتحت تأثير التهديد،،ومما زاد المخاوف وجود بندقيه تظهر في تلك الفديوهات،،فبين محلل ومتخوف من جمهورها أطلقوا هاشتاق (مارينا جويس مختطفه) ،،مما أدى بالأمر إلى تدخل الشرطة البريطانية فوجودها في منزلها مع أهلها،ولا صحة لما نشر وانها تعاني من إنفصام في الشخصيه فمن الطبيعي تخيلها لمن يهدد ويختطف ،،
وكأنه حقيقة لاخيال،،-كما روي-
لماذا صدق متابعيها م تقول؟؟
وسلبت عواطفهم ومشاعرهم؟؟
فلاذو مدافعين عنها معذورين عليها"!
مارينا ماهي إلا واحده مِمّن اشتهروا في السوشيال ميديا -وباء العصر- ،،فتجار هذا الوباء يجنون مبالغ طائلة من إنجراف وإدمان العامه لهم، وتناقل اخبارهم ،، فيصدقون كل م تنطق شفاهم وم تراه أعينهم،،ع حساباتهم الشخصيه كأنهم ملاك منزل،،فهم بارعون بتنميق وتلميع واقعهم الذي يظهرونه،ويجعلونه بأبها حله،،ويأثرون نفسياً ع مصالح العامه،، وم هو بالحقيقه
سوى إعلان بمقابل مادي،
أتسآئل كيف إستطاعوا خداع الكثير،، و التأثير ع الناس لترويج منتجاتهم ،الكامنة بإتفاق ببنهم وبين صاحب المنتج،، ينشرون ثقافات ربما صالحة وألاخرى خاطئة دخيلة ،، يجتمعون الآلآف من الكبار والصغار لمجرد وجود المشهور/ه الفلاني/ه بلا معنى ولاهدف
يرجى سوى جني المال،،
أتفق مع وجود قلة من مرتادي السوشيال ميديا
يقدمون جلّ م عندهم من علم وثقافة وأخلاق عالية،،فلديهم الكثير من المسارات الهادفة والنافعة،،فأمثالهم يحتذى به
فأنا لاأبحث عن العزلة والتراجع
عما أجتاح التكنولوجيا من تطور،،
لكن أريد أن يٌفهم م يدور تحت العناوين المنمقة،المزخرفه،،وتوضع رقابة على مثل هذه الوسائل ومستخدميها،،لنكون ع وعي تام،، وعدم إستغلال من أصحاب العقول الفارغة،،.
فمتى نرى المصداقيه فيهم،،؟
وجعل الأمور كما هي من غير زيف؟
ومضه'!!!
قِفوا عن جعل فارغي الثقافة والهدف مششاهير،،!
ضجت مواقع التواصل مع ما تم نشره ع قناة اليوتيوب الخاصة بمصممة الأزياء البريطانية مارينا جويس،،
حول طلبها للمساعده،،وأنها في خطر وتحت تأثير التهديد،،ومما زاد المخاوف وجود بندقيه تظهر في تلك الفديوهات،،فبين محلل ومتخوف من جمهورها أطلقوا هاشتاق (مارينا جويس مختطفه) ،،مما أدى بالأمر إلى تدخل الشرطة البريطانية فوجودها في منزلها مع أهلها،ولا صحة لما نشر وانها تعاني من إنفصام في الشخصيه فمن الطبيعي تخيلها لمن يهدد ويختطف ،،
وكأنه حقيقة لاخيال،،-كما روي-
لماذا صدق متابعيها م تقول؟؟
وسلبت عواطفهم ومشاعرهم؟؟
فلاذو مدافعين عنها معذورين عليها"!
مارينا ماهي إلا واحده مِمّن اشتهروا في السوشيال ميديا -وباء العصر- ،،فتجار هذا الوباء يجنون مبالغ طائلة من إنجراف وإدمان العامه لهم، وتناقل اخبارهم ،، فيصدقون كل م تنطق شفاهم وم تراه أعينهم،،ع حساباتهم الشخصيه كأنهم ملاك منزل،،فهم بارعون بتنميق وتلميع واقعهم الذي يظهرونه،ويجعلونه بأبها حله،،ويأثرون نفسياً ع مصالح العامه،، وم هو بالحقيقه
سوى إعلان بمقابل مادي،
أتسآئل كيف إستطاعوا خداع الكثير،، و التأثير ع الناس لترويج منتجاتهم ،الكامنة بإتفاق ببنهم وبين صاحب المنتج،، ينشرون ثقافات ربما صالحة وألاخرى خاطئة دخيلة ،، يجتمعون الآلآف من الكبار والصغار لمجرد وجود المشهور/ه الفلاني/ه بلا معنى ولاهدف
يرجى سوى جني المال،،
أتفق مع وجود قلة من مرتادي السوشيال ميديا
يقدمون جلّ م عندهم من علم وثقافة وأخلاق عالية،،فلديهم الكثير من المسارات الهادفة والنافعة،،فأمثالهم يحتذى به
فأنا لاأبحث عن العزلة والتراجع
عما أجتاح التكنولوجيا من تطور،،
لكن أريد أن يٌفهم م يدور تحت العناوين المنمقة،المزخرفه،،وتوضع رقابة على مثل هذه الوسائل ومستخدميها،،لنكون ع وعي تام،، وعدم إستغلال من أصحاب العقول الفارغة،،.
فمتى نرى المصداقيه فيهم،،؟
وجعل الأمور كما هي من غير زيف؟
ومضه'!!!
قِفوا عن جعل فارغي الثقافة والهدف مششاهير،،!