الاستاذ جمعه الخياط - جده
يعتبر موضوع مقتل الاميرة ديانا احد الالغاز التي لم يكشف عنها النقاب حتى الآن ، و يحاول كل مجتهد أن يحلل ما حدث للأميرة ديانا وقتها ، و كتبت عشرات القصص ، لكن لم يكن هناك قصة تقترب من الحقيقة أو الواقع ، و البعض أكد انها بسبب حمل الاميرة و..و..و. و لكن لنا رواية أخرى قد تقترب من الحقيقة أو تلامسها فعلا ، و هي إبعاد عرش المملكة البريطانية عن أن يتولاه مصري ، و سنشرح كيف.
إذا موضوع مقتل ديانا لم يكن محض صدفه و لم يكن نتيجة سكر السائق كما كان يتردد ، (أو يشاع بمعرفة أناس محددين) ، مما أدى لعدم سيطرته على السيارة فأصطدم بالجدار و آدي ذلك لوفاة الأميرة و صديقها دودي الفايد ، و سنذهب إلى أبعد من ذلك ، و هو ما أوحي به الكثير أنه قتل مدبر ، ونحن مع ذلك الايحاء ، و نعتقد أنه إغتيال مدبر و الشواهد تحوم حول دور للمخابرات البريطانية فيه ، و بمعرفة من الاسرة الحاكمة و نعتقد أنه موضوع سياسي بالدرجة الأولى .
و السؤال نعيده ..لماذا تم اغتيال الاميرة ديانا ؟
و الإجابة تكمن بالرجوع للإحداث للخلف قليلا قبل مقتل الأميرة ديانا و من خلال علاقاتها الغير شرعية قبل الطلاق و التي أقلقت التاج البريطاني من تصرفات الاميرة ديانا وعلاقاتها المشبوهة مع العديد مما كانوا حواليها و قد اعترفت بها في بعض اللقاءات التلفزيونية و ادى إلى طلاقها و أيضا زاد قلق البلاط البريطاني بعد الطلاق ، لنفس السبب العلاقات ، لأنه يتعلق بالذات الملكية البريطانية .. و من سيحكم بريطانيا مستقبلا ، و لا يتعلق كما كانوا يرددوا إن الأميرة كانت حامل وقت الحادث ، بل يتعلق بالحكم الملكي البريطاني برمته .. و المعروف أن الأميرة البريطانية حسب الاخبار وقتها قد وافقت على الزواج من دودي أو محمد الفايد إبن المليونير المصري المعروف ، حيث وافقت على تلبية دعوته برحلة بحرية خاصة على يخته و وقتها طلب يدها للخطوبة و قدم لها خاتم الخطوبة السوليتير و قيمته 3 ملايين دولار و حسب الكلام الذي تناثر وقتها أنها وافقت ، بمعنى أن الأميرة كان في نيتها تتزوج محمد الفايد ، و لو تزوجته و خلفت منه ولد أو بنت قد يصبح أولادها منه ملك أو ملكة لبريطانيا لأنه سيكون اخو لأبناء الأميرة ديانا وليام و اخوه هاري و في حالة حدوث أي مكروه لهم ، فسيكون إبن المصري و الأميرة ملك لبريطانيا .. و هو ما جعل الأسرة المالكة أو المخابرات البريطانية تتعجل الأمور قبل أن تتفاحل و تتضخم و تكبر فدبروا عملية الإغتيال ليتخلصوا من الأميرة و من دودي لينهو ذلك الكابوس .. أن يصبح يوما مصري يحكم بريطانيا .. فتخلصا من المزعجين دودي و ديانا قبل أن تقع الطوبة في المعطوبة .. و نعتقد أن هذا السيناريو الأقرب للصواب في مقتل محبوبة الملايين ديانا .. و ستكشف السنين القادمة صحة تحليلنا ..
كتب : د. جمعه الخياط
الخبير في التحليل و البحث الإجتماعي و الصحي و السياسي
.
يعتبر موضوع مقتل الاميرة ديانا احد الالغاز التي لم يكشف عنها النقاب حتى الآن ، و يحاول كل مجتهد أن يحلل ما حدث للأميرة ديانا وقتها ، و كتبت عشرات القصص ، لكن لم يكن هناك قصة تقترب من الحقيقة أو الواقع ، و البعض أكد انها بسبب حمل الاميرة و..و..و. و لكن لنا رواية أخرى قد تقترب من الحقيقة أو تلامسها فعلا ، و هي إبعاد عرش المملكة البريطانية عن أن يتولاه مصري ، و سنشرح كيف.
إذا موضوع مقتل ديانا لم يكن محض صدفه و لم يكن نتيجة سكر السائق كما كان يتردد ، (أو يشاع بمعرفة أناس محددين) ، مما أدى لعدم سيطرته على السيارة فأصطدم بالجدار و آدي ذلك لوفاة الأميرة و صديقها دودي الفايد ، و سنذهب إلى أبعد من ذلك ، و هو ما أوحي به الكثير أنه قتل مدبر ، ونحن مع ذلك الايحاء ، و نعتقد أنه إغتيال مدبر و الشواهد تحوم حول دور للمخابرات البريطانية فيه ، و بمعرفة من الاسرة الحاكمة و نعتقد أنه موضوع سياسي بالدرجة الأولى .
و السؤال نعيده ..لماذا تم اغتيال الاميرة ديانا ؟
و الإجابة تكمن بالرجوع للإحداث للخلف قليلا قبل مقتل الأميرة ديانا و من خلال علاقاتها الغير شرعية قبل الطلاق و التي أقلقت التاج البريطاني من تصرفات الاميرة ديانا وعلاقاتها المشبوهة مع العديد مما كانوا حواليها و قد اعترفت بها في بعض اللقاءات التلفزيونية و ادى إلى طلاقها و أيضا زاد قلق البلاط البريطاني بعد الطلاق ، لنفس السبب العلاقات ، لأنه يتعلق بالذات الملكية البريطانية .. و من سيحكم بريطانيا مستقبلا ، و لا يتعلق كما كانوا يرددوا إن الأميرة كانت حامل وقت الحادث ، بل يتعلق بالحكم الملكي البريطاني برمته .. و المعروف أن الأميرة البريطانية حسب الاخبار وقتها قد وافقت على الزواج من دودي أو محمد الفايد إبن المليونير المصري المعروف ، حيث وافقت على تلبية دعوته برحلة بحرية خاصة على يخته و وقتها طلب يدها للخطوبة و قدم لها خاتم الخطوبة السوليتير و قيمته 3 ملايين دولار و حسب الكلام الذي تناثر وقتها أنها وافقت ، بمعنى أن الأميرة كان في نيتها تتزوج محمد الفايد ، و لو تزوجته و خلفت منه ولد أو بنت قد يصبح أولادها منه ملك أو ملكة لبريطانيا لأنه سيكون اخو لأبناء الأميرة ديانا وليام و اخوه هاري و في حالة حدوث أي مكروه لهم ، فسيكون إبن المصري و الأميرة ملك لبريطانيا .. و هو ما جعل الأسرة المالكة أو المخابرات البريطانية تتعجل الأمور قبل أن تتفاحل و تتضخم و تكبر فدبروا عملية الإغتيال ليتخلصوا من الأميرة و من دودي لينهو ذلك الكابوس .. أن يصبح يوما مصري يحكم بريطانيا .. فتخلصا من المزعجين دودي و ديانا قبل أن تقع الطوبة في المعطوبة .. و نعتقد أن هذا السيناريو الأقرب للصواب في مقتل محبوبة الملايين ديانا .. و ستكشف السنين القادمة صحة تحليلنا ..
كتب : د. جمعه الخياط
الخبير في التحليل و البحث الإجتماعي و الصحي و السياسي
.