جمعه الخياط - جده
لا شك أن الماسونية تدق مساميرها ، مسامير جحا في كل مكان ، و بداية ذلك كانت في الصحف المصرية من الخمسينات حيث كان المصريين ينعون موتاهم في الصحف و يذكر في النعي صفة أهل المتوفي اللواء فلان ، و المهندس فلان ، و الوزير فلان ، و مدير المباحث فلان ... و ..و ..و من هنا كانوا يعرفون كيف يصلوا للمسؤول المراد أخد المعلومات الإستخباراتية عن طريق جواسيسهم ..
لذا نعتقد فعلا أن تلك الألعاب الغادرة فعلا تقع ضمن برامج الجاسوسية الماسونية الأسهل في عالمنا العربي النائم الغبي ... فهي تجعلك تصور حياتك و بيتك و كل بلدك بكل شوارعها و حواريها و المنشإت الحكومية و العسكرية و المدنية عن قرب دون أن تدري .. فتصل تلك المعلومات لمركز الماسونية ببساطة و تستغلها في ضربنا كيفما تشاء
فإحذر الماسونية تستدرجك و تأخذ معلوماتك و معلومات بلدك من خلال تلك اللعبة التافهة البكيمون ..
و لا أعتقد أن العالم العربي والاسلامي سيفيق من نومه الطويل و حمقه طالما لا يوجد به مراكز أبحاث و بناء و إنتاج .. سيظل عالم من الببغاوات ينقل كل شيء و يستهلك كل شيء دون أي تفكير و النتيجة " خنوع و خضوع " للماسونية و ببساطة ..
أيها العرب متى ستفيقوا و متى ستبدؤا البناء والإنتاج ؟؟؟
بقلم : جمعه الخياط
الخبير في التحليل الاجتماعي والصحي والسياسي
لا شك أن الماسونية تدق مساميرها ، مسامير جحا في كل مكان ، و بداية ذلك كانت في الصحف المصرية من الخمسينات حيث كان المصريين ينعون موتاهم في الصحف و يذكر في النعي صفة أهل المتوفي اللواء فلان ، و المهندس فلان ، و الوزير فلان ، و مدير المباحث فلان ... و ..و ..و من هنا كانوا يعرفون كيف يصلوا للمسؤول المراد أخد المعلومات الإستخباراتية عن طريق جواسيسهم ..
لذا نعتقد فعلا أن تلك الألعاب الغادرة فعلا تقع ضمن برامج الجاسوسية الماسونية الأسهل في عالمنا العربي النائم الغبي ... فهي تجعلك تصور حياتك و بيتك و كل بلدك بكل شوارعها و حواريها و المنشإت الحكومية و العسكرية و المدنية عن قرب دون أن تدري .. فتصل تلك المعلومات لمركز الماسونية ببساطة و تستغلها في ضربنا كيفما تشاء
فإحذر الماسونية تستدرجك و تأخذ معلوماتك و معلومات بلدك من خلال تلك اللعبة التافهة البكيمون ..
و لا أعتقد أن العالم العربي والاسلامي سيفيق من نومه الطويل و حمقه طالما لا يوجد به مراكز أبحاث و بناء و إنتاج .. سيظل عالم من الببغاوات ينقل كل شيء و يستهلك كل شيء دون أي تفكير و النتيجة " خنوع و خضوع " للماسونية و ببساطة ..
أيها العرب متى ستفيقوا و متى ستبدؤا البناء والإنتاج ؟؟؟
بقلم : جمعه الخياط
الخبير في التحليل الاجتماعي والصحي والسياسي