نورة بندر العجران
يحتزمون بناسف ويفجرون أطهر بقاع الأرض والمساجد ووقت تفجيرهم
بأفضل الشهور " رمضان " ويسمون دولتهم " الدولة الإسلامية " خسئوا أي دين
هذا الذي يبيح القتل والمجازر وسفك الدماء بل أي دين يبيح الإحتزام بناسف بغية
التفجير وإستهداف الآف الأبرياء من الناس ورجال الأمن الذين بنظرهم وحسب معتقدهم زنادقة كفار يجب إقامة حد الموت عليهم فهم وسيلتهم لهذا غسل عقول
أبنائنا بإسم الإنتحار الذي لايدخل النار بل سيرسله مباشرة إلى الجنة وأن ستكون
الحور العين بإنتظاره هناك يوهمونهم بإسم " الإنتحار الإسلامي " فهناك عقول
بائسة وكارهه للحياة تسلم عقلها وقلبها لتجار الدين حتى يصبح إمعه يقوده صاحب
الفكر الضال والملوث ذلك المسمى ( أبو بكر البغدادي ) للقتل والتفجير فيبدأ
الإمعه الذي إنصاع وإنقاد تحت أمره إلى قتل أقرب الناس له والذي بحسب دينه
أنه على كفر وضلال فيقتل أمه وأباه وإخوته وأقربائه بلا رحمة ولاحتى شفقة
كيف يرحم ويشفق وهو تلميذ لقادة داعش والذي رايتهم " لا إله إلا الله "
فشعارهم الأسود هو رمزا للشر والضلال بلا أدنى شك فأي شخص مسلم يقدم على الإنتحار وعمليات التفجير وقتل نفس بريئة بغير حق ؟!
فوالله لو أن دخول الجنة بحزام ناسف وداوت تفجير لسبقكم قبلها من علمكم الدين الضال والذي أمركم بلباسة فالدين الإسلامي الصحيح ليس من ركائزه إزهاق نفس
أوتفجير مسجد أو إستهداف رجال أمن وأئمة الدين وولاة الأمر وليس من أسسة القتل أو الترويع بل الدين دين طمأنينة ومحبة وسلام قائم على حماية النفس من الهلاك فهذه الأفعال ليست سوى تهمة الصقت بإسم الدين الإسلامي حتى أصبح الآن لدى غير المسلمين الإرهاب أساسة الإسلام فداعش الشيطاني وقادتة هم أصحاب الدم والإجرام لادين لهم ولاحتى عقيدة فهم وجدوا من الدين ستارة تغطي أفعالهم وجرائمهم فوجدوا الكارهين للحياة جنودا لهم فهم إن لم ينتحروا عن طريق أحزمة الإنتحار قد يموتون هؤلاء الضعفاء بطرق إنتحارية
أخرى فأما العقل يكفي أنهم قتلوا أبائهم وأمهاتهم نحرا بالسكاكين فلنعلم عن أي فكر وجنون نتحدث .
فقد ضربوا في كل مكان وفجروا بأطهر بقاع الأرض تحت إسم الله وهذا أخطر لتنفيذ أطماعهم وشهواتهم وقد إختاروا شهر الرحمة والمغفرة لتنفيذ جريمتهم فيه فوالله ليس شهيدا من يقتل ويفجر وينتحر فهم لن يمسوا ديننا ولن يردونا عن عقيدتنا ولاعن الدفاع عنها بل على العكس زادونا تعلقا وإصرارا بها وزادونا حبا لديننا الذي كلما سمعنا عن دين " الدواعش " ورأينا أفعالهم فهمنا أن لادين لمن يفعل ويرتكب مثل هذه الجرائم ولأن الجنة أرفع من أن تفجروا أنفسكم لدخولها وأبسط من أن تكونوا أمعه تتبعون هؤلاء أصحاب التكفير والتدنيس الذين لايرون غير دينهم الحق بل أن دينهم هو الباطل فمن أجل أي دين يقتل وعن أي يتحدث " داعش " ؟!
حفظ الله مملكتي من كل سوء وحفظ الله أبناء وطني من أن تلوث أفكارهم وعزائي للذين ماتوا تحت أحزمة النار الناسفة .
نوره بندر العجران ...
يحتزمون بناسف ويفجرون أطهر بقاع الأرض والمساجد ووقت تفجيرهم
بأفضل الشهور " رمضان " ويسمون دولتهم " الدولة الإسلامية " خسئوا أي دين
هذا الذي يبيح القتل والمجازر وسفك الدماء بل أي دين يبيح الإحتزام بناسف بغية
التفجير وإستهداف الآف الأبرياء من الناس ورجال الأمن الذين بنظرهم وحسب معتقدهم زنادقة كفار يجب إقامة حد الموت عليهم فهم وسيلتهم لهذا غسل عقول
أبنائنا بإسم الإنتحار الذي لايدخل النار بل سيرسله مباشرة إلى الجنة وأن ستكون
الحور العين بإنتظاره هناك يوهمونهم بإسم " الإنتحار الإسلامي " فهناك عقول
بائسة وكارهه للحياة تسلم عقلها وقلبها لتجار الدين حتى يصبح إمعه يقوده صاحب
الفكر الضال والملوث ذلك المسمى ( أبو بكر البغدادي ) للقتل والتفجير فيبدأ
الإمعه الذي إنصاع وإنقاد تحت أمره إلى قتل أقرب الناس له والذي بحسب دينه
أنه على كفر وضلال فيقتل أمه وأباه وإخوته وأقربائه بلا رحمة ولاحتى شفقة
كيف يرحم ويشفق وهو تلميذ لقادة داعش والذي رايتهم " لا إله إلا الله "
فشعارهم الأسود هو رمزا للشر والضلال بلا أدنى شك فأي شخص مسلم يقدم على الإنتحار وعمليات التفجير وقتل نفس بريئة بغير حق ؟!
فوالله لو أن دخول الجنة بحزام ناسف وداوت تفجير لسبقكم قبلها من علمكم الدين الضال والذي أمركم بلباسة فالدين الإسلامي الصحيح ليس من ركائزه إزهاق نفس
أوتفجير مسجد أو إستهداف رجال أمن وأئمة الدين وولاة الأمر وليس من أسسة القتل أو الترويع بل الدين دين طمأنينة ومحبة وسلام قائم على حماية النفس من الهلاك فهذه الأفعال ليست سوى تهمة الصقت بإسم الدين الإسلامي حتى أصبح الآن لدى غير المسلمين الإرهاب أساسة الإسلام فداعش الشيطاني وقادتة هم أصحاب الدم والإجرام لادين لهم ولاحتى عقيدة فهم وجدوا من الدين ستارة تغطي أفعالهم وجرائمهم فوجدوا الكارهين للحياة جنودا لهم فهم إن لم ينتحروا عن طريق أحزمة الإنتحار قد يموتون هؤلاء الضعفاء بطرق إنتحارية
أخرى فأما العقل يكفي أنهم قتلوا أبائهم وأمهاتهم نحرا بالسكاكين فلنعلم عن أي فكر وجنون نتحدث .
فقد ضربوا في كل مكان وفجروا بأطهر بقاع الأرض تحت إسم الله وهذا أخطر لتنفيذ أطماعهم وشهواتهم وقد إختاروا شهر الرحمة والمغفرة لتنفيذ جريمتهم فيه فوالله ليس شهيدا من يقتل ويفجر وينتحر فهم لن يمسوا ديننا ولن يردونا عن عقيدتنا ولاعن الدفاع عنها بل على العكس زادونا تعلقا وإصرارا بها وزادونا حبا لديننا الذي كلما سمعنا عن دين " الدواعش " ورأينا أفعالهم فهمنا أن لادين لمن يفعل ويرتكب مثل هذه الجرائم ولأن الجنة أرفع من أن تفجروا أنفسكم لدخولها وأبسط من أن تكونوا أمعه تتبعون هؤلاء أصحاب التكفير والتدنيس الذين لايرون غير دينهم الحق بل أن دينهم هو الباطل فمن أجل أي دين يقتل وعن أي يتحدث " داعش " ؟!
حفظ الله مملكتي من كل سوء وحفظ الله أبناء وطني من أن تلوث أفكارهم وعزائي للذين ماتوا تحت أحزمة النار الناسفة .
نوره بندر العجران ...
جممميل بالتوفيق دايم.