كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
بقلم : محمود قريش
أسعدني كثيرا التواجد بالدورة الرمضانية الخامسة لمستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة و التي قامت بتنظيمها إدارة الخدمات المساندة بالمستشفى لمنسوبي الشئون الصحية.
لم تكن سعادتي بالتنظيم و التحضير الجيد للبطولة من قبل النشط والكفء المهندس/ جميل إكرام رئيس اللجان المنظمة للبطولة و فريق عمله بل ما اشتملت عليه الدورة من أنشطة توعوية سخرت الحدث في خدمة التوعوية بأهمية الاضرار بالتدخين و أهمية الترشيد في الكهرباء و المياه لخدمة الفئات المستفيدة من هذه الفعالية.*
لقد كان لافتا الحضور التوعوي بهذه الدورة من خلال الركن المعد كمعرض عن مكافحة التدخين من جانب صحة مكة المكرمة أو من خلال المسابقة التي أعدتها الخدمات المساندة للتوعية بأهمية ترشيد الكهرباء والمياه بشعار (بالترشيد خير الوطن بيزيد) .
و قد رأيت الجهود الكبيرة التي بذلت من جانب مسئولي التوعية بمكافحة التدخين بصحة مكة المكرمة الاستاذ/ عادل الحربى و الاستاذ/ حسين أحمد من خلال تقديمهما للنصح و الارشاد أو من خلال حديثهما بالأرقام ، و عن الاضرار التي لحقت بالأفراد و المجتمع من أثر الادمان .
و تابعت أيضا جهود أفراد إدارة الخدمات المساندة للنور التخصصي في سعيهم للوصول لكل فرد داخل الملعب و التوعية بأهمية ترشيد الكهرباء و المياه من خلال مسابقتها التي نظموها بشعار (بالترشيد خير الوطن بيزيد) تجاوبا مع رؤية المملكة 2030 في أهمية الاستغلال الأمثل لموارد الطاقة .*
فتواجد البرامج التوعوية في مثل الدورات الرياضية في ظل التواجد و الاقبال الكبير من الشباب و الفئات العمرية الحاضرة لمثل هذه الفعاليات للترويج عن النفس يعتبرا عملا محمودا ، و فرصة ذهبية لاقتناص حضورهم و وجودهم بما ينفعهم ، و خصوصا أنهم أكثر الفئات المستهدفة من قبل أعداء الوطن .
فالشباب هم أمل الحاضر و كل المستقبل و اهمية توعية الشباب و خصوصا بأهمية مكافحة التدخين لابد أن تكون حجر الزاوية لأي برامج تخصهم لا نها تمثل المنعطف الاهم نحو عدم انزلاقهم في هوة الادمان و ما يتبعه من تبعيات تهدد أمن المجتمع .
لذا فالحديث عن دورة مستشفى النور التخصصي الرمضانية و ما قدمته من توعية على مدار أيام البطولة وجب الاعلان عنه ليشكل عنصرا هاما من عناصر اهتمامات و متابعات القائمين على مثل هذه الفعاليات مستقبلا في ربط التوعية بالأنشطة الرياضية و فرصة ذهبية لتوعية جمهور الحضور و المتبارين على بساط المنافسة فشبابنا بحاجة لمثل هذه الفعاليات التوعوية للتنوير قبل أن يختطفوا من قوى الظلام .
أسعدني كثيرا التواجد بالدورة الرمضانية الخامسة لمستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة و التي قامت بتنظيمها إدارة الخدمات المساندة بالمستشفى لمنسوبي الشئون الصحية.
لم تكن سعادتي بالتنظيم و التحضير الجيد للبطولة من قبل النشط والكفء المهندس/ جميل إكرام رئيس اللجان المنظمة للبطولة و فريق عمله بل ما اشتملت عليه الدورة من أنشطة توعوية سخرت الحدث في خدمة التوعوية بأهمية الاضرار بالتدخين و أهمية الترشيد في الكهرباء و المياه لخدمة الفئات المستفيدة من هذه الفعالية.*
لقد كان لافتا الحضور التوعوي بهذه الدورة من خلال الركن المعد كمعرض عن مكافحة التدخين من جانب صحة مكة المكرمة أو من خلال المسابقة التي أعدتها الخدمات المساندة للتوعية بأهمية ترشيد الكهرباء والمياه بشعار (بالترشيد خير الوطن بيزيد) .
و قد رأيت الجهود الكبيرة التي بذلت من جانب مسئولي التوعية بمكافحة التدخين بصحة مكة المكرمة الاستاذ/ عادل الحربى و الاستاذ/ حسين أحمد من خلال تقديمهما للنصح و الارشاد أو من خلال حديثهما بالأرقام ، و عن الاضرار التي لحقت بالأفراد و المجتمع من أثر الادمان .
و تابعت أيضا جهود أفراد إدارة الخدمات المساندة للنور التخصصي في سعيهم للوصول لكل فرد داخل الملعب و التوعية بأهمية ترشيد الكهرباء و المياه من خلال مسابقتها التي نظموها بشعار (بالترشيد خير الوطن بيزيد) تجاوبا مع رؤية المملكة 2030 في أهمية الاستغلال الأمثل لموارد الطاقة .*
فتواجد البرامج التوعوية في مثل الدورات الرياضية في ظل التواجد و الاقبال الكبير من الشباب و الفئات العمرية الحاضرة لمثل هذه الفعاليات للترويج عن النفس يعتبرا عملا محمودا ، و فرصة ذهبية لاقتناص حضورهم و وجودهم بما ينفعهم ، و خصوصا أنهم أكثر الفئات المستهدفة من قبل أعداء الوطن .
فالشباب هم أمل الحاضر و كل المستقبل و اهمية توعية الشباب و خصوصا بأهمية مكافحة التدخين لابد أن تكون حجر الزاوية لأي برامج تخصهم لا نها تمثل المنعطف الاهم نحو عدم انزلاقهم في هوة الادمان و ما يتبعه من تبعيات تهدد أمن المجتمع .
لذا فالحديث عن دورة مستشفى النور التخصصي الرمضانية و ما قدمته من توعية على مدار أيام البطولة وجب الاعلان عنه ليشكل عنصرا هاما من عناصر اهتمامات و متابعات القائمين على مثل هذه الفعاليات مستقبلا في ربط التوعية بالأنشطة الرياضية و فرصة ذهبية لتوعية جمهور الحضور و المتبارين على بساط المنافسة فشبابنا بحاجة لمثل هذه الفعاليات التوعوية للتنوير قبل أن يختطفوا من قوى الظلام .
