ثريا بن قديم - جدة
أعجز عن وصف ما شاهدت يوم الثلاثاء 17رمضان 1437 ولكن سأعبر بوصف دون تكلف وبما خطر ببالي وما تذكرت وتعلمت ، شاهدت عالم صغير ومكان كبير بما احتواه من ذكريات وتراث ، وحياة سعيدة في أجواء لطيفة في جدة التاريخية العريقة ، عراقتها في كل صغيرة وكبيرة في الرمل على الأرض في المباني المرشقة بالرواشين في ملامح أهلها النقية الصافية التي مازالت تحوم في كل مكان
في الاسماء المذكورة على الجدران وجمال الانوار المعلقة بين البنيان .
اعجز عن شكر ملتقى الحوار الثقافي على رحلة تمثل اسمي بن قديم وكأني معلقة كالثريا وتسير على الرمل ، مجموعة مميزة من المتميزيين شرح مع المرشدة د زهرة المعبي
بقيادة دكتورنا جمعان واستاذنا فهد وأخواتي المدربات التي تعرفت معهن على مكان أدخله لأول مرة في حياتي . اسمع عنه كثيرا . واراه في وسائل التواصل كثيرا ، وعندما أصبحت في قلب الحدث كنت ارى أن حياتنا الآن ستكون ذكرى للأجيال فجميل أن تعود القيم والمبادئ التي ذكروها في وصف حياتهم سابقا المكان زان بكل بسيط والوصف كبير الصور المعلقة للعائلة في كل دار والمركاز العالي دليل على النشاط الكرم في وصفهم لا تكفيه الدواوين
والأصوات الترحيبية والدعائية تملئ المكان والأجواء كانت تشعرني كأني في ذلك الزمان وانا على أرض المكان
مسيرتنا وبطاقاتنا ومروحنا التي عندما وزعت هب هبوب الهواء العليل ، اعجز عن وصف سعادتي عند مشاهدتي للمسحراتي واللبان والسقا ومسكن السكاكين ، والرباط الذي حن قلبي لدخوله والجلوس مع أهله والسرعة في المشي حتى نصل لأكبر قدر من المعلومات عن المكان وأهله وشكر ملتقى الحوار وشكرا القائمين على الرحلة السعيدة وشكرا لرفيقة الدرب في الرحلة أمل نيازي وشكرا على السحور الأسري العائلي وشكرا للجميع على كل صغيرة وكبيرة فالوقت داهمنا لنلبي دعوة السحور بعد أن كنا بعز الجنوب تسحرنا بعز الشمال ، سياحة في ربوع جدة القديمة والجديدة فالحمدلله على كل حال وجميع الأحوال ، والفضل لله على كوننا كنا بين الماضي والحاضر في يوم واحد ومع فعاليات قادمة جميلة ومميزة ومع أكبر تخبة من كادر الحوار الثقافي ومنسوبيه .
تحياتي - مستشارة التدريب - المدربة /ثريا بنت صالح بن قديم
الثريا th
أعجز عن وصف ما شاهدت يوم الثلاثاء 17رمضان 1437 ولكن سأعبر بوصف دون تكلف وبما خطر ببالي وما تذكرت وتعلمت ، شاهدت عالم صغير ومكان كبير بما احتواه من ذكريات وتراث ، وحياة سعيدة في أجواء لطيفة في جدة التاريخية العريقة ، عراقتها في كل صغيرة وكبيرة في الرمل على الأرض في المباني المرشقة بالرواشين في ملامح أهلها النقية الصافية التي مازالت تحوم في كل مكان
في الاسماء المذكورة على الجدران وجمال الانوار المعلقة بين البنيان .
اعجز عن شكر ملتقى الحوار الثقافي على رحلة تمثل اسمي بن قديم وكأني معلقة كالثريا وتسير على الرمل ، مجموعة مميزة من المتميزيين شرح مع المرشدة د زهرة المعبي
بقيادة دكتورنا جمعان واستاذنا فهد وأخواتي المدربات التي تعرفت معهن على مكان أدخله لأول مرة في حياتي . اسمع عنه كثيرا . واراه في وسائل التواصل كثيرا ، وعندما أصبحت في قلب الحدث كنت ارى أن حياتنا الآن ستكون ذكرى للأجيال فجميل أن تعود القيم والمبادئ التي ذكروها في وصف حياتهم سابقا المكان زان بكل بسيط والوصف كبير الصور المعلقة للعائلة في كل دار والمركاز العالي دليل على النشاط الكرم في وصفهم لا تكفيه الدواوين
والأصوات الترحيبية والدعائية تملئ المكان والأجواء كانت تشعرني كأني في ذلك الزمان وانا على أرض المكان
مسيرتنا وبطاقاتنا ومروحنا التي عندما وزعت هب هبوب الهواء العليل ، اعجز عن وصف سعادتي عند مشاهدتي للمسحراتي واللبان والسقا ومسكن السكاكين ، والرباط الذي حن قلبي لدخوله والجلوس مع أهله والسرعة في المشي حتى نصل لأكبر قدر من المعلومات عن المكان وأهله وشكر ملتقى الحوار وشكرا القائمين على الرحلة السعيدة وشكرا لرفيقة الدرب في الرحلة أمل نيازي وشكرا على السحور الأسري العائلي وشكرا للجميع على كل صغيرة وكبيرة فالوقت داهمنا لنلبي دعوة السحور بعد أن كنا بعز الجنوب تسحرنا بعز الشمال ، سياحة في ربوع جدة القديمة والجديدة فالحمدلله على كل حال وجميع الأحوال ، والفضل لله على كوننا كنا بين الماضي والحاضر في يوم واحد ومع فعاليات قادمة جميلة ومميزة ومع أكبر تخبة من كادر الحوار الثقافي ومنسوبيه .
تحياتي - مستشارة التدريب - المدربة /ثريا بنت صالح بن قديم
الثريا th
وفق الله الجميع*
وفق الله الجميع*
استمتعت بماقرأت وكأني كنت مع اختي الغالية ورفيقة عمري*
ثريا بن قديم ..*
وفق الله الجميع*
عاصرت البليلة وحلاوة حمرة ( تمر هندي) و واذيعت اسماؤنا في الراديو ايام الثانوية العامة والكفاءة احببت جدة واهلها الطيبين *الذين هم اهلي كنا في جدة نعيش كعائلة واحدة *ربنا يحفظها من كل شر آمين
اسلوب جميل ومشوق وكأننا القارئ يعيش *
اجمل اللحظات في زيارتك المميزة لـ جدة التاريخية ..
بارك الله فيك*
واطال الله في عمرك ..
ولكن تمنيت بشده ان اجد صور
للمكان ، الصور توثيق ممتع يجعل القارئ حاضرا ومعايشا للحدث
الذي يقرأه*
تحياتي لك