دأَبَتْ بعض الأقلام على تأجيج الرأي العام في بعض نواحي الحياة وألقوا بلائمة التقصير على رموز الدولة التي تشهد لها أرض الواقع تفانيها في العمَل من أجلِ المواطِن والوَطَنْ , ولكنْ تِلْكَ الأقلام وجَدَتْ لنَفسِها حَرْبَة لتجْلِدَ برأيِها التعَصبي بعض أدوات النظام وليسَ الأنظِمَة , وذلك واضِحٌ من خلال النص الذي لا يحْمِل فكرة تعديل الجوانب السلبية بِقَدر ما كانت تتحامَل على الأشخاص المنظمين , في المستوى الأول , وهذا النص السلبي في الشكل ومضمونهُ المُفَخّخ أوجَدَ الفَجْوَة بعض الفجوات بينَ السائلِ والمسئول , وهذا ديْدَن أولئك المتربصين بِنا وبوِحْدَتِنا الوطنية , وأُلْفَتنا المجتمعية .
ولكننا مجتمعٌ يعي ما يُحاك لهُ من فِتَنْ تهدِف إلى تفريقِنا وتشتيتنا وقادرون بإذن الله على مواجهَة تلك الأقلام الفاسِقَة , ولدينا الوعي الكافي الذي يحافظ على كل مقومات التماسك والتوَحد والالتفاف حول حُكامنا ونكون الساعد الأيمَن في بِناء وطنٍ آمِنْ لا تُزَعْزِعُه الفِتَن مهما كثُرَتْ أحداثُها ولنْ تنال مِنا بإذن الله .
ولكننا مجتمعٌ يعي ما يُحاك لهُ من فِتَنْ تهدِف إلى تفريقِنا وتشتيتنا وقادرون بإذن الله على مواجهَة تلك الأقلام الفاسِقَة , ولدينا الوعي الكافي الذي يحافظ على كل مقومات التماسك والتوَحد والالتفاف حول حُكامنا ونكون الساعد الأيمَن في بِناء وطنٍ آمِنْ لا تُزَعْزِعُه الفِتَن مهما كثُرَتْ أحداثُها ولنْ تنال مِنا بإذن الله .