• ×

قائمة

Rss قاريء

عطر فائح

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
وائل بخش- مكة المكرمة

هم كالوردة الزنبقيه في الربيع يزهون برائحتهم الفواحه ويمرحون اثناء الصيفيه ولا يفقهون مايفعلون مما جعلهم ذوات روائح في الخريف كذبول أوراق الشجر .
هم فئة في هذا المجتمع اعتادوا العفن مما جعلهم كمرضى من الداخل والخارج يعشقون العفن ؤسواد القلب يكسوهم إذا مررنا من جانبهم يعادونا بمرضهم الذي يعانون منه شوارع ومنتزهات وغيرها متلوثه كتلوث أرواحهم حيث يأتي المرض بأسبابهم .
هم في منازلهم روائحهم كالعطر وخارج منازلهم ملوثين للبيئه لا نعلم ماذا أصابهم حمقى يلوثون البيئة ويمرضون ولا يعرفون ماذا يفعلون ولكن يجب علينا ان نضع لهذه
الفئة من المجتمع حد كي لا يعتادون التلوث فتصبح موضة في زمن الموضات وبعوامل هذه الموضه نمرض وينتشر
المرض في الفئه التي ليست منهم .
أين ولاة الأمور عن هذه الفئة يجب عليهم ان يعاقبوا على فعلتهم
كمثال :
سجنهم. أو دفع جزية كغرامات أو غيرها من العقوبات كي لا يلوثون البيئة .
ولكي نحصل على بيئة كعطر فائح ومليءومليء بالجمال
فديننا اليسير جعل في أماطة الأذي صدقه والصدقة أجرها عظيم عند الله تعالى .
فلنعاهد أنفسنا بأن نبدأ من الآن عندما نرى أذى نميطه ونبعده عن المارين لكي ننال أجر الصدقه .

بواسطة : وائل بخش- مكة المكرمة
 0  0  1.8K

التعليقات ( 0 )

جديد المقالات

بواسطة : فاطمه احمد

في زحام الحياة، نجدنا محاطين بعدد هائل من...


بواسطة : محمود النشيط إعلامي بحريني متخصص في الإعلام السياحي

يجهل بعض من عامة الناس، والسياح في بعض الدول...


القوالب التكميلية للمقالات