سعدنا جدا في ازمة جدة السابقة بالحد من الاصابات البشرية بفضل من الله ثم بجهود بعض الإدارات المجتهدة
التي قامت بواجبها على اكمل وجه ،
فقد أدت مصلحة الأرصاد دورها واحسنت إدارة التعليم
بإجازة منسوبيها والامارة بنصح الناس بعدم الخروج إلا عند الحاجة ووفقت إدارات الدفاع المدني والمرور بالحد من الإصابات. ووجهنا لومنا كله فانصب على امانة جدة ؛
لعدم اعترافها ان عندها مشكلة في تصريف السيول
ووضع المشكلة نصب عينها وإيجاد العلاج الناجع وتحديد فترة العلاج والبدأ في العلاج ولكنها حتى الان
لم تعترف أن عندها مشكلة ولم تبحث عن حلول لها
وسنتواجه في السنوات القادمة بنفس المشكلة ..
لأن أمانة جدة حتى الآن ترفض الاعتراف أن عندها مشكلة .
ودرهم وقاية خير من قنطار علاج ..
كتب : جمعه الخياط