إيمان الدبيان - جده :
بعض المواضيع أو القضايا مهما تجاهلناها، أو في نظرنا قللناها ؛ ليس لصغرها أو عدم أثرها وإنما لأنها ستسلبنا طاقتنا الذهنية وربما العاطفية والفكرية والعملية وأحيانا الصحية فكل شيء مرتبط ومؤثر بشيء، أقول مهما تجاهلناها إلا أنها لا تتجاهلنا وتظل معنا بداخلنا في نومنا وأول صحونا .
مواضيع وقضايا تذكرنا بأحداث ،ومفردات ،و أشخاص وبمواقف اتخذناها فكانوا بالنسبة لنا كأحلام أضغاث ، مواضيع وقضايا إن استسلمنا لها في معمعة الأمواج أغرقتنا، وإن لم نعالجها على الأقل بالتجاهل فهي حتما عن مستقبلنا وأهدافنا قيدتنا ، قد نتألم منها لكننا يجب أن نتعلم ، قد تبكينا ولكن نفسها الدموع تسقينا و تزيل عنا غشاوة كانت تعمينا ، قد نصبح وحيدين بلا احدهم ،أو بعضهم ولكن بقاؤنا مع أرواحنا محررين في فضاء حرية لا تعرف الغدر والجرح خير من أناس لحياتنا غير مقدرين ، نعم هذه هي سياستي في التجاهل لمن كان لسيمفونية حياة وفكر أعزفها وهو لها جاهل.
أغلى ما أملكه فكر ،وروح و مشاعر كلها لها حق علي وافر ،ولي منها متعة، وحياة بها ،ومع ذاتي أفاخر فلا المواقف ،ولا القضايا ،ولا الناس ،ولا البرايا ستعيقني طالما اني لم أخطيء بحقهم ،ولم ،ولن أكون سببا في جرحهم ؛ولكنهما كفتي الحرية والتجاهل ياقاضيا وعالما في السماء رفعت له سري وكفى ،ووكلته امري فهو نعم المرتضى..
صباح التجاهل والتفاؤل
إيمان الدبيان
بعض المواضيع أو القضايا مهما تجاهلناها، أو في نظرنا قللناها ؛ ليس لصغرها أو عدم أثرها وإنما لأنها ستسلبنا طاقتنا الذهنية وربما العاطفية والفكرية والعملية وأحيانا الصحية فكل شيء مرتبط ومؤثر بشيء، أقول مهما تجاهلناها إلا أنها لا تتجاهلنا وتظل معنا بداخلنا في نومنا وأول صحونا .
مواضيع وقضايا تذكرنا بأحداث ،ومفردات ،و أشخاص وبمواقف اتخذناها فكانوا بالنسبة لنا كأحلام أضغاث ، مواضيع وقضايا إن استسلمنا لها في معمعة الأمواج أغرقتنا، وإن لم نعالجها على الأقل بالتجاهل فهي حتما عن مستقبلنا وأهدافنا قيدتنا ، قد نتألم منها لكننا يجب أن نتعلم ، قد تبكينا ولكن نفسها الدموع تسقينا و تزيل عنا غشاوة كانت تعمينا ، قد نصبح وحيدين بلا احدهم ،أو بعضهم ولكن بقاؤنا مع أرواحنا محررين في فضاء حرية لا تعرف الغدر والجرح خير من أناس لحياتنا غير مقدرين ، نعم هذه هي سياستي في التجاهل لمن كان لسيمفونية حياة وفكر أعزفها وهو لها جاهل.
أغلى ما أملكه فكر ،وروح و مشاعر كلها لها حق علي وافر ،ولي منها متعة، وحياة بها ،ومع ذاتي أفاخر فلا المواقف ،ولا القضايا ،ولا الناس ،ولا البرايا ستعيقني طالما اني لم أخطيء بحقهم ،ولم ،ولن أكون سببا في جرحهم ؛ولكنهما كفتي الحرية والتجاهل ياقاضيا وعالما في السماء رفعت له سري وكفى ،ووكلته امري فهو نعم المرتضى..
صباح التجاهل والتفاؤل
إيمان الدبيان