الاستاذ جمعه الخياط -جده
تتناقل معلومة في وسائل التواصل ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن أمي بل يتحدث
ﻭﻳﻜﺘﺐ ﺑﺜﻼﺙ ﻭﺳﺒﻌﻴﻦ ﻟﺴﺎﻧﺎً، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺳُﻤﻲ " الأﻣّﻲ " ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ .. !
والمعلومة التي تتناقل :-
(ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺳﻤﻲ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺑالأﻣﻲ . ﻫﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻡ ﺟﺪﺍ ؟
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ..
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺳُﻤﻲ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻶﺓ ﻭﺍﻟﺴﻶﻡ ﺃُﻣّﻲ ؟
ﻷﻧﻪ ﻻ ﻳﻘﺮﺃ ولا ﻳﻜﺘﺐ !!
ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺍﻟﻔﺎﺩﺡ
ﺳﺄﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﺎﻟﻢ ﺟﻠﻴﻞ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻟﻢ ﺳﻤﻲ ﺍﻟﻨﺒﻲ الأﻣّﻲ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ : ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ : ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻧﻪ ﺳُﻤﻲ الأﻣَﻲ ﻷﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺤﺴﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺐ !
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻛﺬﺑﻮﺍ ﻋﻠﻴﻜﻢ !!
ﻛﻴﻒ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻣﺤﻜﻢ ﻛﺘﺎﺑﻪ : " ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻌﺚ ﻓﻲ الأﻣﻴﻴﻦ ﺭﺳﻮﻻً ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺘﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺁﻳﺎﺗﻪ ﻭﻳﺰﻛﻴﻬﻢ
ﻭﻳﻌﻠﻤﻬﻢ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﺤﻜﻤﺔ " ﻓﻜﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻠﻤﻬﻢ ﻣﺎ ﻻ ﻳﺤﺴﻦ ؟
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﺮﺃ ﻭﻳﻜﺘﺐ ﺑﺜﻼﺙ ﻭﺳﺒﻌﻴﻦ
ﻟﺴﺎﻧﺎً، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺳُﻤﻲ " الأﻣّﻲ " ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ .. !
ﻭﻣﻜﺔ ﻣﻦ ﺃﻣﻬﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﻳﻄﻠﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻡ ﺍﻟﻘﺮﻯ ،ﻭﺳﻤﻲ أمﻲ ﻧﺴﺒﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻡ ﺍﻟﻘﺮﻯ ،،ﻭﺫﻟﻚ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ
" ﻭﻟﻴﻨﺬﺭ ﺃﻡ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﻣﻦ ﺣﻮﻟﻬﺎ "
ﺁﻧﺸﺮ، ﻗﺪ ﺗﻨﻘﺬ ﻣﺆﻣﻨﺎً ﻛﺎﻥ ﻳﻈﻠﻢ ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﻭﻳﺒﺨﺴﻪ ﺣﻘﻪ .)
معلومة غير صحيحة ومغلوطة وأرجو عدم نشرها وعدم نقلها بل دفنها ...لأنه كذب وافتراء على حقيقة تاريخية لها هدف من الله سبحانه وتعالى ..انها معجزة الهية لنبيه ان القرأن مخلوق من الله ومنزل على نبيه عن طريق الوحي #سيدنا جبريل عليه السلام# والمعلومة لها هدف من الفاسدين الماسونييين بهذه المعلومة التي ينشرونها التقليل من عظمة القرآن انه مخلوق من الله ومنزل من عند الله لنبيه عن طريق الوحي ، وليس من عند البشر ..
ومعلومتهم هي تحريف لحقيقة عن سيد الخلق أجمعين انه لا يقرأ ولا يكتب فعلا .. فالرسول صلي الله عليه وسلم كان فعلا أمي لا يقرأ ولا يكتب فعلا ..
وأول آيه نزلت عليه عندنا ساله جبريل عليه السلام الرسول عليه الصلاة والسلام ..
اقرأ ...قال : له الرسول صلى الله عليه وسلم ...ما انا بقارئ.. وتوالي تعليمه ..
فلا داعي لتلك المعلومة الدخيلة من الماسونيه الاسرائيليه التي يرغب في التقليل من كون القرآن منزل من عند الله وليس من عند البشر ...
ضعوا المعلومة تدفن هنا ولا تتنقلوها لغيركم فهي معلومة غرضها فاسد وليست صحيحة.
وقد قلت انت اخي أبو حسام
أن هناك اتفاق من ائمة التفسير
على انه امي لا يقرأ ولا يكتب
"وفي الحقيقة ان كل أئمة التفسير من الشوكاني و ابن كثير و قبلهم ابن عباس و الطبري و الجميع.اتفقوا على تفسير كلمة أمي بالذي لا يقرأ و لا يكتب
وهذا هو الاعجاز حتى لايقال اتى به من عنده
انتهى"
يعني مافي داعي نتناول تلك المعلومة الفاسدة والمغلوطة
في وسائل التواصل.
ونحن نعرف أن سيد الخلق كان أمي ومعجزته أن الوحي علمه القرأة فصار ينقل للمسلمين ما يبلغه فيه الوحي ..وكان المسلمين من يعرف القراءة والكتابة يعلم غيره.
كتب : جمعه الخياط
تتناقل معلومة في وسائل التواصل ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن أمي بل يتحدث
ﻭﻳﻜﺘﺐ ﺑﺜﻼﺙ ﻭﺳﺒﻌﻴﻦ ﻟﺴﺎﻧﺎً، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺳُﻤﻲ " الأﻣّﻲ " ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ .. !
والمعلومة التي تتناقل :-
(ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺳﻤﻲ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺑالأﻣﻲ . ﻫﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻡ ﺟﺪﺍ ؟
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ..
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺳُﻤﻲ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻶﺓ ﻭﺍﻟﺴﻶﻡ ﺃُﻣّﻲ ؟
ﻷﻧﻪ ﻻ ﻳﻘﺮﺃ ولا ﻳﻜﺘﺐ !!
ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺍﻟﻔﺎﺩﺡ
ﺳﺄﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﺎﻟﻢ ﺟﻠﻴﻞ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻟﻢ ﺳﻤﻲ ﺍﻟﻨﺒﻲ الأﻣّﻲ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ : ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ : ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻧﻪ ﺳُﻤﻲ الأﻣَﻲ ﻷﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺤﺴﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺐ !
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻛﺬﺑﻮﺍ ﻋﻠﻴﻜﻢ !!
ﻛﻴﻒ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻣﺤﻜﻢ ﻛﺘﺎﺑﻪ : " ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻌﺚ ﻓﻲ الأﻣﻴﻴﻦ ﺭﺳﻮﻻً ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺘﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺁﻳﺎﺗﻪ ﻭﻳﺰﻛﻴﻬﻢ
ﻭﻳﻌﻠﻤﻬﻢ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﺤﻜﻤﺔ " ﻓﻜﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻠﻤﻬﻢ ﻣﺎ ﻻ ﻳﺤﺴﻦ ؟
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﺮﺃ ﻭﻳﻜﺘﺐ ﺑﺜﻼﺙ ﻭﺳﺒﻌﻴﻦ
ﻟﺴﺎﻧﺎً، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺳُﻤﻲ " الأﻣّﻲ " ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ .. !
ﻭﻣﻜﺔ ﻣﻦ ﺃﻣﻬﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﻳﻄﻠﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻡ ﺍﻟﻘﺮﻯ ،ﻭﺳﻤﻲ أمﻲ ﻧﺴﺒﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻡ ﺍﻟﻘﺮﻯ ،،ﻭﺫﻟﻚ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ
" ﻭﻟﻴﻨﺬﺭ ﺃﻡ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﻣﻦ ﺣﻮﻟﻬﺎ "
ﺁﻧﺸﺮ، ﻗﺪ ﺗﻨﻘﺬ ﻣﺆﻣﻨﺎً ﻛﺎﻥ ﻳﻈﻠﻢ ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﻭﻳﺒﺨﺴﻪ ﺣﻘﻪ .)
معلومة غير صحيحة ومغلوطة وأرجو عدم نشرها وعدم نقلها بل دفنها ...لأنه كذب وافتراء على حقيقة تاريخية لها هدف من الله سبحانه وتعالى ..انها معجزة الهية لنبيه ان القرأن مخلوق من الله ومنزل على نبيه عن طريق الوحي #سيدنا جبريل عليه السلام# والمعلومة لها هدف من الفاسدين الماسونييين بهذه المعلومة التي ينشرونها التقليل من عظمة القرآن انه مخلوق من الله ومنزل من عند الله لنبيه عن طريق الوحي ، وليس من عند البشر ..
ومعلومتهم هي تحريف لحقيقة عن سيد الخلق أجمعين انه لا يقرأ ولا يكتب فعلا .. فالرسول صلي الله عليه وسلم كان فعلا أمي لا يقرأ ولا يكتب فعلا ..
وأول آيه نزلت عليه عندنا ساله جبريل عليه السلام الرسول عليه الصلاة والسلام ..
اقرأ ...قال : له الرسول صلى الله عليه وسلم ...ما انا بقارئ.. وتوالي تعليمه ..
فلا داعي لتلك المعلومة الدخيلة من الماسونيه الاسرائيليه التي يرغب في التقليل من كون القرآن منزل من عند الله وليس من عند البشر ...
ضعوا المعلومة تدفن هنا ولا تتنقلوها لغيركم فهي معلومة غرضها فاسد وليست صحيحة.
وقد قلت انت اخي أبو حسام
أن هناك اتفاق من ائمة التفسير
على انه امي لا يقرأ ولا يكتب
"وفي الحقيقة ان كل أئمة التفسير من الشوكاني و ابن كثير و قبلهم ابن عباس و الطبري و الجميع.اتفقوا على تفسير كلمة أمي بالذي لا يقرأ و لا يكتب
وهذا هو الاعجاز حتى لايقال اتى به من عنده
انتهى"
يعني مافي داعي نتناول تلك المعلومة الفاسدة والمغلوطة
في وسائل التواصل.
ونحن نعرف أن سيد الخلق كان أمي ومعجزته أن الوحي علمه القرأة فصار ينقل للمسلمين ما يبلغه فيه الوحي ..وكان المسلمين من يعرف القراءة والكتابة يعلم غيره.
كتب : جمعه الخياط