وائل بخش - مكة المكرمة :
أيقنت مؤخراً أن بعض البشر كالموج .. عند المد تراهم مثل القوقعة وعند الجزر تجدهم راكدون .. موجاتهم هالكه تجدهم تارةً مثل البحر نرمي همومنا واثقالنا عليهم وتارةً تجدهم مثل الموج يهلكون أنفسهم وهم بشر مثلنا ولدوا بعد تسعة أشهر ولكنهم يرون أنفسهم على من هم أضعف منهم .
كيف لا تكون موجتهم هالكه وهم يرون الضعيف فيأكلون من لحمه مثل بعض الطغاة الذين أراهم في مجتمعي كمثل الذي أستوقد ناراً ليعجب الزراع بناره مثل الظالمين الذين يتمنون الشر لغيرهم فيعملون الخبائث والبهت فيقولون ماليس في غيرهم .
هناك فئة في مجتمعنا الكريم ظالمين ومتعالين ..
مثل الذي يكفل المكفول ثم يعذبه ويقهره
فلماذا هذا الظلم؟؟؟
أنسيت أنك مثله من نطفة خلقك ربك فقدرك ؟
دعوني أحدثكم عن مكفول تركوه كعبد في زمن لم يعد للعبيد مكان .
حقاً هناك من يبكي قهراً والسبب من بعض البشر في مجتمعنا أحبوا العيش الرغيد على حساب الغير فيقولون : أننا النبلاء فعذراً أنتم لستم النبلاء بل أنتم السحقاء والتعساء في مجتمعنا هذا..
فأنتم لا تستحقون أن تكونوا بين الشرفاء والأوفياء في مجتمعنا..
فهناك مقولة تقال!!!
( أعط الأجير حقه قبل أن يجف عرقه )
ولكن بعض البشر أحبوا لقمة الحرام حتى باتوا يعشقون لحم اخاهم المسلم ويقول الله تعالى في كتابه الكريم
( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه )
وانت ياربي علام الغيوب..
هناك بشر يعشقون أكل لحوم البشر حتى يصبحون في زمرة الموجة الهالكه..
و مانريده هو الإنصاف في حقوق بعض البشر فهم
مظلومون ومن ظلمهم هم من بني جنسهم أي من بني آدم مثلهم .
أيقنت مؤخراً أن بعض البشر كالموج .. عند المد تراهم مثل القوقعة وعند الجزر تجدهم راكدون .. موجاتهم هالكه تجدهم تارةً مثل البحر نرمي همومنا واثقالنا عليهم وتارةً تجدهم مثل الموج يهلكون أنفسهم وهم بشر مثلنا ولدوا بعد تسعة أشهر ولكنهم يرون أنفسهم على من هم أضعف منهم .
كيف لا تكون موجتهم هالكه وهم يرون الضعيف فيأكلون من لحمه مثل بعض الطغاة الذين أراهم في مجتمعي كمثل الذي أستوقد ناراً ليعجب الزراع بناره مثل الظالمين الذين يتمنون الشر لغيرهم فيعملون الخبائث والبهت فيقولون ماليس في غيرهم .
هناك فئة في مجتمعنا الكريم ظالمين ومتعالين ..
مثل الذي يكفل المكفول ثم يعذبه ويقهره
فلماذا هذا الظلم؟؟؟
أنسيت أنك مثله من نطفة خلقك ربك فقدرك ؟
دعوني أحدثكم عن مكفول تركوه كعبد في زمن لم يعد للعبيد مكان .
حقاً هناك من يبكي قهراً والسبب من بعض البشر في مجتمعنا أحبوا العيش الرغيد على حساب الغير فيقولون : أننا النبلاء فعذراً أنتم لستم النبلاء بل أنتم السحقاء والتعساء في مجتمعنا هذا..
فأنتم لا تستحقون أن تكونوا بين الشرفاء والأوفياء في مجتمعنا..
فهناك مقولة تقال!!!
( أعط الأجير حقه قبل أن يجف عرقه )
ولكن بعض البشر أحبوا لقمة الحرام حتى باتوا يعشقون لحم اخاهم المسلم ويقول الله تعالى في كتابه الكريم
( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه )
وانت ياربي علام الغيوب..
هناك بشر يعشقون أكل لحوم البشر حتى يصبحون في زمرة الموجة الهالكه..
و مانريده هو الإنصاف في حقوق بعض البشر فهم
مظلومون ومن ظلمهم هم من بني جنسهم أي من بني آدم مثلهم .
وكما الكتابُ واضحٍ من عنوانه
نص واقعي جدًا يستحق لفتةِ نظر بل لفتاتٍ من الأنظار ، أحسنتَ صنيعًا